[align=center]
.................. الأخت الراقيه فكراً والمتألقه شعراً والهادفه نبضاً ( ضما الوجدان ) ...
شكرا لهذا الأطراء الحاتمي الذي أثقلني حقيقةً .....
....
ج 1 ) لماذا نسميها علاقة بقدر ماهي اتصال أدبي ليس الأ , فمن الطبيعي أن يكون الأعلام هدفاً منشوداً لبث الهوايه من خلاله سواءا على صعيد الأدب بشكل خاص أو على صعيد اي موهبةِ تلفت الأنظار وتجلب الثناء .
فكون المحور أدبياً من خلال سؤالك الكريم فأنا لست راضيا تمام الرضا عن ماأراه بين أزقةٍ الأمتهان الأعلامي كأجتهاد وليس كتخصص وممارسه . فالكثير الأن من يدعي الأعلام وليس بأهلٍ له . فكيف يرى الأبداع من شرفة الأمانه ....
هنا نقطة .
النقطه الأخرى والأهم ان كل مبدع سيصل صوته أينما حل وأينما حلّق ليس بفترة زمنيه محدده وليست بتلك الأحلام المرسومه ....
فالمبدع أبداعه أعلامه بين من يستمع له ويستمد زلال ذائقته من خلاله ...
فالذي أشير أليه أن أعلامنا لازال يعاني من التبعيات والتملق على أكتاف من لا يرون الأدب امانه يجب الأحتفاء بها والمحافظه عليها من الشوائب ...
أضف الى ذلك هناك الأن واجزم انني ارى التميز قادم وبقوة من خلال أسماء ستعوض أعلامياً عن منهم أساءو الفهم قبل الأداء ...
أتمنى التوفيق للجميع .
....
ج 2 ) مازال الداءيشكو من شح الدواء.
فماهو برأيك أنا لست من يملك السوط الحارق لجلد تلك الأسماء التي أساءت ولطخت بياض الطهر بتشدقهن قاتلهن الله .
فهنا أهدي حلاً ليس بجذريا أنما هو خيط من خيوط كشف الستار وطمس الغثاء .
بثبات الشاعرات الحقيقيات في وجه هذا التيار الملوث ....
فما زال الشعر النسائي بخير دمت انتي وأمثالك من يتسيد عطاءه ومنابره ....
سأتطرق لمقوله لأحد الفلاسفه الأنجليزين حين يقول ( أنك تستطيع أخذ الحصان إلى الماء، ولكنك لا تستطيع اجباره على الشرب، وبذات المعنى يمكن القول أنك تستطيع فرض الفضيلة، وفق فهم معين، على مجتمع ما، ولكنك لا تستطيع أن تجعله فاضلاً. )
....
ج 3 ) ومالحزن الأ غوائر لا عمق لها سوى الألم الأيقاع والصراخ الرنان ...
ربما للحزن واقع في مراحل حياتي ان وجدت الأختصار لوصفه .
فلم أضعه عقبةٍ في طريقي ولم أختر سبيله يوما ما ...
هو من اتى بلا مقدمات وبلا تنبأ عن ريحه التي تهتف بوحشيه ...
ولكن لا زال الأمل بالله هو النجاه من معوقات الحياه وأتمنى ان يرحل بأناقةٍ دون ترك مايشوبني منه ....
فكيف الطريق الى موتٍ أنيق لا اعلم ....
فالشعر حين يوشحه الحزن الحقيقي ربما يكون ملامساً لكثير من أرباب المعاناه .
اتمنى ان أكتب ما يليق ويضمّد الآلآه بين جنبات المتضررين .....
....
أختي / ضما الوجدان ..
أجزل لك الشكر والثناء على هذه المداخله الجميله والرائعه ....[/align]
المشاركة الأصلية بواسطة ضما الوجدان
مشاهدة المشاركة
.................. الأخت الراقيه فكراً والمتألقه شعراً والهادفه نبضاً ( ضما الوجدان ) ...
شكرا لهذا الأطراء الحاتمي الذي أثقلني حقيقةً .....
....
ج 1 ) لماذا نسميها علاقة بقدر ماهي اتصال أدبي ليس الأ , فمن الطبيعي أن يكون الأعلام هدفاً منشوداً لبث الهوايه من خلاله سواءا على صعيد الأدب بشكل خاص أو على صعيد اي موهبةِ تلفت الأنظار وتجلب الثناء .
فكون المحور أدبياً من خلال سؤالك الكريم فأنا لست راضيا تمام الرضا عن ماأراه بين أزقةٍ الأمتهان الأعلامي كأجتهاد وليس كتخصص وممارسه . فالكثير الأن من يدعي الأعلام وليس بأهلٍ له . فكيف يرى الأبداع من شرفة الأمانه ....
هنا نقطة .
النقطه الأخرى والأهم ان كل مبدع سيصل صوته أينما حل وأينما حلّق ليس بفترة زمنيه محدده وليست بتلك الأحلام المرسومه ....
فالمبدع أبداعه أعلامه بين من يستمع له ويستمد زلال ذائقته من خلاله ...
فالذي أشير أليه أن أعلامنا لازال يعاني من التبعيات والتملق على أكتاف من لا يرون الأدب امانه يجب الأحتفاء بها والمحافظه عليها من الشوائب ...
أضف الى ذلك هناك الأن واجزم انني ارى التميز قادم وبقوة من خلال أسماء ستعوض أعلامياً عن منهم أساءو الفهم قبل الأداء ...
أتمنى التوفيق للجميع .
....
ج 2 ) مازال الداءيشكو من شح الدواء.
فماهو برأيك أنا لست من يملك السوط الحارق لجلد تلك الأسماء التي أساءت ولطخت بياض الطهر بتشدقهن قاتلهن الله .
فهنا أهدي حلاً ليس بجذريا أنما هو خيط من خيوط كشف الستار وطمس الغثاء .
بثبات الشاعرات الحقيقيات في وجه هذا التيار الملوث ....
فما زال الشعر النسائي بخير دمت انتي وأمثالك من يتسيد عطاءه ومنابره ....
سأتطرق لمقوله لأحد الفلاسفه الأنجليزين حين يقول ( أنك تستطيع أخذ الحصان إلى الماء، ولكنك لا تستطيع اجباره على الشرب، وبذات المعنى يمكن القول أنك تستطيع فرض الفضيلة، وفق فهم معين، على مجتمع ما، ولكنك لا تستطيع أن تجعله فاضلاً. )
....
ج 3 ) ومالحزن الأ غوائر لا عمق لها سوى الألم الأيقاع والصراخ الرنان ...
ربما للحزن واقع في مراحل حياتي ان وجدت الأختصار لوصفه .
فلم أضعه عقبةٍ في طريقي ولم أختر سبيله يوما ما ...
هو من اتى بلا مقدمات وبلا تنبأ عن ريحه التي تهتف بوحشيه ...
ولكن لا زال الأمل بالله هو النجاه من معوقات الحياه وأتمنى ان يرحل بأناقةٍ دون ترك مايشوبني منه ....
فكيف الطريق الى موتٍ أنيق لا اعلم ....
فالشعر حين يوشحه الحزن الحقيقي ربما يكون ملامساً لكثير من أرباب المعاناه .
اتمنى ان أكتب ما يليق ويضمّد الآلآه بين جنبات المتضررين .....
....
أختي / ضما الوجدان ..
أجزل لك الشكر والثناء على هذه المداخله الجميله والرائعه ....[/align]








ليس بهذا الشكل من التعبير وقولك مرواغه لماذا لا تكن دبلوماسيه في التصريح .

تعليق