إن كنت تزور المنتديات لأول مرة فيرجى التفضل بقراءة صفحة المساعدة ، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل لكي تتمكن من المشاركة وإذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه .
كنت وانا اقرأ قصيدتك كطفلٍ كلما توغل كلما هام برومانسيتك الصارخة
إلى ان وجدتني غارقاً في سفينة جمالٍ ما 00 لم تدع مرفأ إلى وزارته 00 كنت وانا اتنقل بين طيات تشابيهك وتصاوريك الجميلة 000 مثل البحار الذي يتصفح المواني الخلابة فما غادر ميناء إلى وبرز له آخرٌ يفوقه سحراً وروعة
الغريب في الامر أن نهاية القصيدة برغم ماحتوته من مصطلحات شاحبة ومريرة (( المقبرة - مرحومين - ثوب الحزن 000 إلخ )) ، إلا انها كانت فعلاً وردية كما الجزيرة النائة المشبعه بكل ماهو جميل ، بل اكاد اجزم ان كل من تصفحها تمنى معايشتها 00 فلله درك
تعليق