نهار العيد قابلته – غزالٍ زايفٍ نبته – وكلمني وكلمته
ورحنا في خرايطها
***
صغيّر ناعمٍ هرجه – ولامنه درج درْجِه – يحط القلب في درجه
عروق القلب رابطها
***
عليه العود دندوني – ياقدامي يامن دوني – يقول الثوب هدوني
تقول انه مهبّطها
***
وعليه العين هدّاجه – مايقدر يرفع حجاجه – وساعٍ فيهن دعاجه
وبعد بالكحل ماغطها
***
وعليه من الشعر غدرا – ليامنه انحدر حدرا – مقاديمه على الصدرا
وعلى الامتان يبسطها
***
وعليه العنق ممغوطه-وزغدٍ كنه القوطه-ودلوعه وشمحوطه
ياحظ اللي يقلّطها
***
وعليه الطول متساوي – لانيجيري ولاجاوي – وعودٍ بالحلا راوي
وصوف الزين صافطها
***
وعليه من الدلع غنجه – تتل الروح من طنجه – ولو شافوه الافرنجه
تسلم له خرايطها
***
وعليه من الرخا شلقه – بلا كويه ولا فلقه – وفمٍ كنه الحِلقه
هني اللي يمشّطها
***
عطيته رقم جوّالي – وقمت اضبّط عقالي – عسى يطرب لموالي
وتقبلني وسايطها
***
لزمني قاوي الهمه – مطوع لابسٍ عمِّه – ويوم انه رفع كمه
يبي فالوجه يخْبطها
***
مسكت يديه ياقوه – اكيد مطوع فتوّه – وتوه فالغدا توه
قدور الضغط ماسطها
***
طلبته يغّفر الزلّه – وملتنا هي الملّه - وكل انسان له علّه
تعابطه ويعابطها
***
رحمني جعله الرحمه – عقب ماشافني فحّمه – وقال اشرد مع الزحمه
وجيت الباب شاخطها
***
لقيت العسكري التالف – يقول الموتر مخالف – وانا في ذمتي حالف
قسيمه لك بخططها
***
تغفلته ودقيت سلف – ابيه يبطّل من الحلف – انانيه وقلة ولف
تعبنا من تسلطها
***
وفجأه دقت الساعه – صلاة الصبح فزّاعه – تنادي حزة الطاعه
على التنبيه ضابطها
***
وقمت اشوف من حولي – واعس يدَي ورجولي – هذا ماهوب معقولي
انا شكلي ملخبطها
***
وطلعت امثل الجندي-بطل في فلمي الهندي-سوايا الرز والمندي
لياجا الكبد يضغطها
ورحنا في خرايطها
***
صغيّر ناعمٍ هرجه – ولامنه درج درْجِه – يحط القلب في درجه
عروق القلب رابطها
***
عليه العود دندوني – ياقدامي يامن دوني – يقول الثوب هدوني
تقول انه مهبّطها
***
وعليه العين هدّاجه – مايقدر يرفع حجاجه – وساعٍ فيهن دعاجه
وبعد بالكحل ماغطها
***
وعليه من الشعر غدرا – ليامنه انحدر حدرا – مقاديمه على الصدرا
وعلى الامتان يبسطها
***
وعليه العنق ممغوطه-وزغدٍ كنه القوطه-ودلوعه وشمحوطه
ياحظ اللي يقلّطها
***
وعليه الطول متساوي – لانيجيري ولاجاوي – وعودٍ بالحلا راوي
وصوف الزين صافطها
***
وعليه من الدلع غنجه – تتل الروح من طنجه – ولو شافوه الافرنجه
تسلم له خرايطها
***
وعليه من الرخا شلقه – بلا كويه ولا فلقه – وفمٍ كنه الحِلقه
هني اللي يمشّطها
***
عطيته رقم جوّالي – وقمت اضبّط عقالي – عسى يطرب لموالي
وتقبلني وسايطها
***
لزمني قاوي الهمه – مطوع لابسٍ عمِّه – ويوم انه رفع كمه
يبي فالوجه يخْبطها
***
مسكت يديه ياقوه – اكيد مطوع فتوّه – وتوه فالغدا توه
قدور الضغط ماسطها
***
طلبته يغّفر الزلّه – وملتنا هي الملّه - وكل انسان له علّه
تعابطه ويعابطها
***
رحمني جعله الرحمه – عقب ماشافني فحّمه – وقال اشرد مع الزحمه
وجيت الباب شاخطها
***
لقيت العسكري التالف – يقول الموتر مخالف – وانا في ذمتي حالف
قسيمه لك بخططها
***
تغفلته ودقيت سلف – ابيه يبطّل من الحلف – انانيه وقلة ولف
تعبنا من تسلطها
***
وفجأه دقت الساعه – صلاة الصبح فزّاعه – تنادي حزة الطاعه
على التنبيه ضابطها
***
وقمت اشوف من حولي – واعس يدَي ورجولي – هذا ماهوب معقولي
انا شكلي ملخبطها
***
وطلعت امثل الجندي-بطل في فلمي الهندي-سوايا الرز والمندي
لياجا الكبد يضغطها













تعليق