[ALIGN=CENTER]مـــراحــــب
هل تتذكر اول زيتونه اكلتها في حياتك ؟
سؤال خطر على بالي عندما كنت اتناول طعام الافطار مع (شلة بشر )
وكان يتصدر قائمة الاصناف صحن زيتون وقد لاحظنا ان أحد الاعضاء المشاركين في الهجوم على الفطور ..
يحاول الهروب من المنطقه القريبه من صحن الزيتون ...
انتباه على شوية لقافه مع قليل من الاحراج جعلت احد عناصر آكلة الزيتون يسأله : (ليه ما تاكل زيتون )
ورد عليه بسرعه وبدون اي محاوله للتفكير ( ما فيه أمل )
طبيت انا من باب الاصلاح ومن باب محاولة ان اكون فيلسوفا على تلك الشله
وقلت: بين الانسان وعشق الزيتون حاجز بسيط جدا يمكن كسره بثلاث زيتونات
الاولى مجامله والثانيه تأكيديه والثالثه تلذذيه
وبعدها يتحول بنا الخوف من الزيتون الى عشق ابدي للزيتون
لا ادري هل اقتنعوا بالفكره ام لا ولكن لست بصدد البحث عن هذا
ولكن نفس هذا الحاجز حاولت ان اقارنه بذلك الحاجز الذي اظنه بيني وبين من اهدرت دم قصائدي فيه
ووجدته مشابه له الى حد ما وكسر الحاجز بسيط جدا ولكن من يبدأ ... انا او هو
هناك موجه من التردد والاقبال في نفس الوقت والخوف من الدخول الى عالم الواقع الجميل احيانا
بالاضافه الى عشق مدفون وضوحه كغموضه وهو عشقنا لبعضنا .. وقد يكون تفسير ذلك يتلاشي احيانا عندما اجده يحكي لي قصصه الغراميه وحبه لشخص مجهول
وهذه احدى قصائدي اليك يا من تخاف من كسر الحواجز
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/7.gif" border="outset,8,gray" type=1 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
انت وضميرك مابقا شي خافي =وش عاد باقي ما وضح في هوانا
اتعبت لك شعري بكل القوافي=واهديت لك قلبي بداية غلانا
واسهرت لك عيني بليل الخوافي=وادميت لك جرحي لحزة لقانا
ماظن شيٍ بيننا ما يشافي =نفس الشعور اللي تلعثم وجانا
انت الحبيب وبينهم صرت وافي=واحساس خافي واضحٍ في وفانا
جمر الغلا رمد وصمتك جفافي= وش تنتظر والحب ضاوي سمانا
ذيك السنين الماضيه وانت غافي=لو طولت ما مات حبٍ غشانا
بس البلا قربك ومرات جافي=لاانت القريب ولاانت منهو جفانا
احيان اشوفك جيت بالحب ضافي= واحيان اشوف الصد فجأه غزانا
انت وضميرك سوقني للتجافي =والا تعال وقولها لعذلانا
[/poet]
[/ALIGN]
هل تتذكر اول زيتونه اكلتها في حياتك ؟
سؤال خطر على بالي عندما كنت اتناول طعام الافطار مع (شلة بشر )
وكان يتصدر قائمة الاصناف صحن زيتون وقد لاحظنا ان أحد الاعضاء المشاركين في الهجوم على الفطور ..
يحاول الهروب من المنطقه القريبه من صحن الزيتون ...
انتباه على شوية لقافه مع قليل من الاحراج جعلت احد عناصر آكلة الزيتون يسأله : (ليه ما تاكل زيتون )
ورد عليه بسرعه وبدون اي محاوله للتفكير ( ما فيه أمل )
طبيت انا من باب الاصلاح ومن باب محاولة ان اكون فيلسوفا على تلك الشله
وقلت: بين الانسان وعشق الزيتون حاجز بسيط جدا يمكن كسره بثلاث زيتونات
الاولى مجامله والثانيه تأكيديه والثالثه تلذذيه
وبعدها يتحول بنا الخوف من الزيتون الى عشق ابدي للزيتون
لا ادري هل اقتنعوا بالفكره ام لا ولكن لست بصدد البحث عن هذا
ولكن نفس هذا الحاجز حاولت ان اقارنه بذلك الحاجز الذي اظنه بيني وبين من اهدرت دم قصائدي فيه
ووجدته مشابه له الى حد ما وكسر الحاجز بسيط جدا ولكن من يبدأ ... انا او هو
هناك موجه من التردد والاقبال في نفس الوقت والخوف من الدخول الى عالم الواقع الجميل احيانا
بالاضافه الى عشق مدفون وضوحه كغموضه وهو عشقنا لبعضنا .. وقد يكون تفسير ذلك يتلاشي احيانا عندما اجده يحكي لي قصصه الغراميه وحبه لشخص مجهول
وهذه احدى قصائدي اليك يا من تخاف من كسر الحواجز
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/7.gif" border="outset,8,gray" type=1 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
انت وضميرك مابقا شي خافي =وش عاد باقي ما وضح في هوانا
اتعبت لك شعري بكل القوافي=واهديت لك قلبي بداية غلانا
واسهرت لك عيني بليل الخوافي=وادميت لك جرحي لحزة لقانا
ماظن شيٍ بيننا ما يشافي =نفس الشعور اللي تلعثم وجانا
انت الحبيب وبينهم صرت وافي=واحساس خافي واضحٍ في وفانا
جمر الغلا رمد وصمتك جفافي= وش تنتظر والحب ضاوي سمانا
ذيك السنين الماضيه وانت غافي=لو طولت ما مات حبٍ غشانا
بس البلا قربك ومرات جافي=لاانت القريب ولاانت منهو جفانا
احيان اشوفك جيت بالحب ضافي= واحيان اشوف الصد فجأه غزانا
انت وضميرك سوقني للتجافي =والا تعال وقولها لعذلانا
[/poet]
[/ALIGN]











[/align]

تعليق