سبق وأن نوهنا عن الأمسية التي سوف تقام في فندق ماريوت الرياض للشعراء
* متعب العنزي
*عبدالله السميري
* نايف المطيري
* عبدالعزيز الفراج
وقد أدار الأمسية "الحميدي المريبيط" وأشرف عليها الإعلامي "قبلان السويدي"
وكانت الأمسية من أجمل الأمسيات وقد تفوق الشاعر السميري بالقصيدة
الفكاهية وشد إنتباه الحضور لبساطته في فن "الإلقاء" وسهولة مفرداته
وعفويتها.
أما الشاعر متعب العنزي فقد تمكن من حصد إعجاب الجمهور من حيث رزانة
الأسلوب وجزالة المعنى، ثم أردفه زميله نايف المطيري وكان له حضور مميز
عندما تغنّى بقصيدة لطلال الرشيد مزجت بين الوطن والحزن في رائعة
نادرة، حتى أن بعض أبناء قبيلة شمّر الحاضرون حاولوا انتزاع الغتر من
فوق رؤوسهم وفاءً وتقدير لفقيدهم وفقيد الوطن الغالي.
وكان عبدالعزيز الفرّاج مميزاً في القصائدج الغزلية حيث أعجب الجمهور
بجزالة قصيدته ومترادفاته السهلة والممتنعة في آن واحد.
* حضر الأمسية العديد من جمهور ومتابعي الشعر حيث امتلأت القاعة كاملة
بمحبي الشعراء والشعر، كما حضر العديد من الصحفيين لتغطية هذه الأمسية
في الصحف والمجلات الخليجية.
* تميّز الشاعر قبلان السويدي في حضوره والإشراف على الأمسية وهي عادته
في مثل هذه المحافل "يرفع رأس الشعر والشعراء عالياً" وقد صرّح للمنتدى
بأن هناك أمسيات عديدة ستتوالى خلال الأيام القادمة وسيعلن عنها في وقتها
وستكون التغطية الإعلامية أكثر تكثيفاً ووعد بحضور وتغطية عدد من القنوات
الفضائية لتغطية الأمسيات القادمة. وذكر بأن أول منتدى يستحق التكريم هو
منتدى النداوي لأنه حريص كل الحرص على متابعة الفعاليات الشعرية في
المملكة.
*حدثت مشكلة كبيرة في أروقة فندق الماريوت بسبب سيارة رئيس تحرير
مجلة حياة الناس " ياسر الكنعان" حيث اشتكى أحد الجمهور من وقوف سيارة
ورائه وإدعى بأن السيارة مشبوهة وقد تكون من سيارات الإرهابيين المطلوبين
لأنه رأى السيارة لاتحمل لوحات ملكية سعودية وبالتالي إضطر المشتكي إلى
تبليغ الدوريات الأمنية بهذه الحجة، وعند حضور الدوريات ورجال الطواريء
إضطر "لكنعان" لمغادرة القاعة بمعية رجال الأمن ولكن اتضح أن السيارة
تابعة لملكية "ياسر" ولم نستطع الحصول على معلومات حتى الآن.
* متعب العنزي
*عبدالله السميري
* نايف المطيري
* عبدالعزيز الفراج
وقد أدار الأمسية "الحميدي المريبيط" وأشرف عليها الإعلامي "قبلان السويدي"
وكانت الأمسية من أجمل الأمسيات وقد تفوق الشاعر السميري بالقصيدة
الفكاهية وشد إنتباه الحضور لبساطته في فن "الإلقاء" وسهولة مفرداته
وعفويتها.
أما الشاعر متعب العنزي فقد تمكن من حصد إعجاب الجمهور من حيث رزانة
الأسلوب وجزالة المعنى، ثم أردفه زميله نايف المطيري وكان له حضور مميز
عندما تغنّى بقصيدة لطلال الرشيد مزجت بين الوطن والحزن في رائعة
نادرة، حتى أن بعض أبناء قبيلة شمّر الحاضرون حاولوا انتزاع الغتر من
فوق رؤوسهم وفاءً وتقدير لفقيدهم وفقيد الوطن الغالي.
وكان عبدالعزيز الفرّاج مميزاً في القصائدج الغزلية حيث أعجب الجمهور
بجزالة قصيدته ومترادفاته السهلة والممتنعة في آن واحد.
* حضر الأمسية العديد من جمهور ومتابعي الشعر حيث امتلأت القاعة كاملة
بمحبي الشعراء والشعر، كما حضر العديد من الصحفيين لتغطية هذه الأمسية
في الصحف والمجلات الخليجية.
* تميّز الشاعر قبلان السويدي في حضوره والإشراف على الأمسية وهي عادته
في مثل هذه المحافل "يرفع رأس الشعر والشعراء عالياً" وقد صرّح للمنتدى
بأن هناك أمسيات عديدة ستتوالى خلال الأيام القادمة وسيعلن عنها في وقتها
وستكون التغطية الإعلامية أكثر تكثيفاً ووعد بحضور وتغطية عدد من القنوات
الفضائية لتغطية الأمسيات القادمة. وذكر بأن أول منتدى يستحق التكريم هو
منتدى النداوي لأنه حريص كل الحرص على متابعة الفعاليات الشعرية في
المملكة.
*حدثت مشكلة كبيرة في أروقة فندق الماريوت بسبب سيارة رئيس تحرير
مجلة حياة الناس " ياسر الكنعان" حيث اشتكى أحد الجمهور من وقوف سيارة
ورائه وإدعى بأن السيارة مشبوهة وقد تكون من سيارات الإرهابيين المطلوبين
لأنه رأى السيارة لاتحمل لوحات ملكية سعودية وبالتالي إضطر المشتكي إلى
تبليغ الدوريات الأمنية بهذه الحجة، وعند حضور الدوريات ورجال الطواريء
إضطر "لكنعان" لمغادرة القاعة بمعية رجال الأمن ولكن اتضح أن السيارة
تابعة لملكية "ياسر" ولم نستطع الحصول على معلومات حتى الآن.


