إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ذات الخِمار الأسودا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الله الله يا طالب

    والله مانت بطالب انت بروفيسور


    لله درك والله لا يضرك قصيده متميزه بتميزك وجزله بجزالتك ووافيه لانك وافي

    صح لسانك ملاييييييييييييييييييييييييين


    قريتها على مجموعه جالسين عندي ومنهم من ربعك وتنومسو والله

    لبى والله قلبك على القصيده الرائعه ولا تحرمنا من روائعك

    تعليق


    • #32
      محمد ابو شهاب

      هلا وغلا والله




      صح بدنك يالغالي


      واسعدني جداً مرورك كما اسعدني ردّك

      تعليق


      • #33
        اخوي الشاعر المبدع

        طالب

        صح لسانك وعلا شانك ولاهنت

        عز الله انها قصيده كايفه وجزله وهذا غير مستغرب منك

        تقبل صادق ودي

        تحياتي

        اخوك...

        حمد

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالناصر الفهاد












          ارررررحب يااااطاااالب



          وكفوووووووووووووووووووووووووووووووووووو



          وصح الله السااااانك على الجزااااله المفرطه


          وقصة الأبيات يقولون ان الشاعر راعي القصيده

          كان من أشهر الشعراء في عصره وعنده صديق عزيز وكان صاحب تجارة

          ومتخصص في بيع الخمر جمع الخمار وعنده محل لبيعها وان التاجر شرا خمر سود كثيره

          وكسدت عنده وشكى الحال للشاعر من تجارته الكاسده وقام خويه الشاعر سوى القصيده

          وادخل الخمار الأسود وبعد انتشار القصيده لم يبق في محل صديقه أي خمار أسود






          وصح الله السانك ومنها الى الأعلى ياطالب


          ودعتك الله

          ارحب ارحب

          وصحيح ياعبدالناصر

          انا عرفت هالقصه بعد القصيده

          ولاهنت على تفصيلها


          وصح بدنك

          تعليق


          • #35
            مرحبا يانجم الأسلمي


            صح بدنك يالغالي


            ولاهنت على الرد

            اسعدني تواجدك هنا

            تعليق


            • #36
              مقبل بن سعد

              صح بدنك يالغالي


              ولاهنت على المرور يالقرم

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة حسن بن علي الهاجري
                الله الله يا طالب

                والله مانت بطالب انت بروفيسور


                لله درك والله لا يضرك قصيده متميزه بتميزك وجزله بجزالتك ووافيه لانك وافي

                صح لسانك ملاييييييييييييييييييييييييين


                قريتها على مجموعه جالسين عندي ومنهم من ربعك وتنومسو والله

                لبى والله قلبك على القصيده الرائعه ولا تحرمنا من روائعك

                حسن بن علي

                شهادتك وإدلاءك شرف لي طال عمرك

                وصح بدنك مليار

                ويستاهلونها اللي كانوا عندك

                ولاهنت على المرور والرد

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة حمد الهاجري
                  اخوي الشاعر المبدع

                  طالب

                  صح لسانك وعلا شانك ولاهنت

                  عز الله انها قصيده كايفه وجزله وهذا غير مستغرب منك

                  تقبل صادق ودي

                  تحياتي

                  اخوك...

                  حمد

                  حمد الهاجري

                  ارحب

                  ياهلا فيك ومرحبا

                  وصح بدنك يالقرم

                  وانا يسعدني مرور اللي مثلك وشرواك

                  دمت بود

                  تعليق


                  • #39
                    قدم بعض التجار مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه حِمل من الخُمر السود ( الخمر: جمع خمار، وهو ما تغطى به المرأة وجهها ) ، فلم يجد لها طالباً ولا شارياً، فكسدت عنده وضاق صدره، فقيل له: ما ينفقها لك غير "مسكين الدارمى " ـــ أي يبيعها ـــ ( هو ربيعة بن عامر، توفى سنة 89هـ ) وهو من مجيدي الشعر الموصوفين بالظرافة والخلاعة.

                    فقصده فوجده قد تزهد وانقطع في المسجد، فأتاه وقص عليه القصة.

                    فقال: وكيف أعمل وأنا قد تركت الشعر وعكفت على هذه الحال ؟

                    فقال له التاجر: أنا رجل غريب، وليس لي بضاعة سوى هذا الحمل، وتضرع إليه، فخرج من المسجد وأعاد لباسه الأول وعمل هذه الأبيات وهى:



                    قل للمليحة في الخمار الأسود
                    مـاذا فـعـلت بـناسـك مـتـعـبد

                    قـد كـان شـمر لـلـصلاة ثـيابه
                    حتى قعدت له بـباب المسجد

                    ردى عـلـيـه ثـيـابـه وصلاته
                    لا تـقـتـلـيـه بـحـق ديـن محمد



                    فشاع بين الناس أن "مسكيناً الدارمي" قد رجع إلى ما كان عليه، وأحب واحدة ذات خمار أسود، فلم يبق في المدينة ظريفة إلا وطلبت خماراً أسودا.

                    فباع التاجر الحمل الذي كان معه بأضعاف ثمنه، لكثرة رغباتهم فيه، فلما فرغ منه عاد إلى تعبده وانقطاعه.



                    وهذي قصة الأبيات واتمنى ان تكون نالت على رضاكم جميعاً

                    تعليق

                    يعمل...
                    X