قصيدة ليست بالجديدة ولكن جو الأمطار و(المقانيص) إستدعاها
من الذاكرة أجمل مافيها (إن كان فيها شئ من الجمال )
أنها موجهة لإستاذ من أساتذة الشعر أو على الأقل هو
أستاذ من أساتذتي الذين أدين لهم بالفضل
ياالربــــع قولوا لمقحم يولم بندقه
........................ويحساني معـــه بلحاف وزيادة رصــــاص
عان بــــراق الحيا والرعد له وندقه
........................وفي ليال مثل هاذي نبــي راع إختصــاص
حــــزة ماهيب حزة جيـــــوب مصندقه
........................وأنت عمي وإلك نظره وعنــدك جيب شــاص
خلٍ من لا يقطــع اللال يلــــزم خندقه
........................العميل الّلي يمانيــك وإن صملـت حــاص
ودي أبعـــد عن غثى دار هوش الحندقه
.........................رحت أنا ويا البلد واهلها كهرب ومـاص
ودي أبعــــد لين مااشوف شبك وصندقه
.........................لو هي أكثر من دبا الأرض ما عنها مناص
مع رجـــــالٍ ترتفع عن دروب الزندقه
......................... مذربين وفـ اللوازم ماهم باهل أمـّلاص
والطعام اللي على أحدث نظام الفندقه
.........................عنه يكفيني قراحٍ معــــه تمرة خـــلاص
ولكم تحيات أخيكم
صايد الفوايد
أبو خالد







تعليق