FONT="Monotype Koufi"]ضغوطات مورست على رئيس لجنة التحكيم تفجر ازمة في مسابقة "شاعر الاردن" نسخة للطباعة
[2007-08-11] خبر انقله لكم من وكالة عمون الاخبارية الاردنية وانا شاهد عيان على ما حدث
عمون – وقع شجار في بيت الشعر الاردني مساء امس بين مشاركين واعضاء في لجنة تحكيم في برنامج "شاعر الاردن" الذي يبث على شاشة نورمينا الفضائية وبين الشاعر حبيب الزيودي وذلك على خلفية مشادة كلامية جرت بين الاخير ورئيس لجنة التحكيم سامي الباسلي تطورت فيما بعد الى شجار ساخن اثر محاولة الزيودي سحب المايكروفون من امام الباسلي في اللقاء الذي خُصص لتطمين المشاركين بان اسس الانتقاء والفرز تتم بتجرد بعيدا عن أي ضغوطات خارجية .
ومن جهته اكد رئيس لجنة التحكيم سامي الباسلي ان هناك محاولات متواصلة للتدخل في قرار التحكيم والدفع باتجاه دعم عدد من المشاركين على حساب البقية وهو ما رفضه الحكام وخاصة ان المكافئة المالية المقررة للمراكز الثلاث الاولى كبيرة ومغرية (المركز الاول 30 الف دينار – المركز الثاني 20 الف دينار – المركز الثالث 10 الاف دينار).
وأضاف الباسلي انه التقى المدير الفني للمسابقة المخرج محمد دراج الذي بدوره اكد وجود ضغوطات من رعاة لصالح مرشحين بعينهم ،وجرى ذلك في حضور احد المتسابقين الذي نقل الصورة الى زملائه.
ونفى ان يكون ساهم - لحساسية موقفه - باثارة المشاركين ودفعهم للاعتراض على مجريات المسابقة و التشكيك باستقلالية اللجنة وعدم تجاوبها مع الضغوطات .
وقال الباسلي ان جميع المشاركين هم "قامات شعرية بارزة ومهمة" ولا يجوز دعم احدهم " لتجربته الشعرية الطويلة " وموقف احد ممثلي الرعاة الداعم له.
وعلى خلفية تسريبات ثبوت التدخل تفاقم الخلاف في بيت الشعر بين المشاركين ومدير المهرجان حبيب الزيودي ممثل امانة عمان الكبرى وتطور الى طلب حلف اليمين من قبل الحكام لضمان سلامة التحكيم ما دفع الزيودي الى رفض الاقتراح فما كان من المشاركين الا ان طلبوا من رئيس لجنة التحكيم بحلف اليمين وهنا كشف الباسلي عن وجود ضغوطات امام 66 شاعرا حضروا الامسية امس وفي هذه الاثناء سحب الزيودي المايكريفون من الباسلي ووقعت المشادة التي تطورت الى ****** المشاركين واعضاء في لجنة التحكيم من الاجتماع.
ويخشى مشاركون ان تلجا ادارة المهرجان الى استبدال المتسابقين باخرين خرجوا من المسابقة في مراحلها الاولى ....
ومن الجدير بالذكر ان خلافات حدثت في اوقات سابقة بين فريق العمل في البرنامج توقع متابعون لتفاصيلها انها ستنفجر قريبا وستصل الى حد العراك.
تعليقات القراء...
1 - ستبقى مزاجية ( المسعول ) هي " محرك الشّر" في كل قضية في البلد ، وحتى الطبقة الثقافية أصابتهم الشيزوفرينيا ، فهم بفطرتهم المرهفة يختلفون مع النص الإجباري ، والعسكرتاريا الأدبية .. وفي المقابل فهم حملة " صكوك الغفران " للمسؤولين ومن يعملون تحت إمرتهم ، فيدخلون الجنة من يشاؤون ، ويحرقون بالنار من يختلفون معهم .
وللموضوعية .. فإن مسابقة شاعر الأردن بالرغم من إنه نسخة غير صالحة ومسلوقة من برنامج "شاعر المليون" ، فإنه كان فرصة عظيمة لإبراز مواهب كثير من شعراء النبط في الأردن ، مع أن طعم الحضور كان غير مستساغ خاصة في محاولات المستشعرين وبعض النساء الواهمات بأن غنجهن يعتبر شعرا . حتى ظهر نوع من الكلام المعجون بطعم العلكة .
نرجو ان يبتعد البرنامج عن مسائل الحسابات المالية ، خاصة ان المنتج والقناة سبق وان كان لهم تجربة في برنامج ( القافلة ) المليء بالنقاط السوداء خاصة مع بعض المشاركين والمشاركات الذين كانوا يحلمون بمستقبل واعد كما وعدوا . 2007-08-11 18:42:16
الفايز
2 - شوه الشغلة يا اخوان , مالنا هالايام كلة تزوير بتزوير , هذا شعر يا عمي لازم ما يكون فية تزوير....شوة هية باقية انتخابات بلدية ؟ 2007-08-11 18:53:50
لؤي جوابرة\ملكا
3 - عييييييييب و الله ....... الله يفشلكوا فشلتونا
2007-08-11 19:09:28
صيته
4 - ياحبيبي على هاللجنه اللي نصهم (العرس عند جيرانهم) وماالهم علاقه بالشعر؟؟؟؟؟؟ 2007-08-11 19:23:16
سويلم
5 - حتى في الشعر؟ الشعر هو المظلوم الوحيد في المسابقة وسط استفحال المحسوبية واللامسؤولية . الشعر جنس لغوي يتمتع بالصفاء والشفافية ومن الإجحاف إقحامه في عمل أشخاص مشوشي الأذهان وقلوبهم مزدحمة بعتمة المحسوبية. حرام والله حرام!!!!! 2007-08-11 19:47:17
صلاح
6 - انها تجربة فاشلة من الاصل والفائدة الوحيدة هي معرفة كم هو الظلم الواقع على العديد من الشعراء في البادية من التعتيم الاعلامي عليهم في وسائل الاعلام والشللية التي كانت تحمك هذه العملية في المهرجانات الشعرية الذي يتبنى رئيس اللجنة الباسلي الذي يدعي الشفافية حاليا فهو منهم وكثير من الاسماء اقصيت من مهرحان الخالدية بسببه وهناك اعضاء لجنه دارايتهم بالنقد الادبي ضعيفة جدا ولا يملكون من المؤهلات ما يجعلهم قادرين على محاكمة العديد من القصائد التي خرجت من المسابقة بفضل المستوى المتدني للجنة التحكيم وبصدق اعطوني اسم من اعضاء لحنة التحكيم يتمتع بقدرة على القراءة الادبية النقدية للشعر النبطي والافض كان الاستعانه ببعض النقاد والحكام من دول الخليج العربي فهم الاقدر وايضاء سيكونو محايدين بدلا من التقسيم العشائري الذي قبلت على اساسه لجنة التحكيم الذي عدلت مرتين تقريبا. 2007-08-11 20:19:20
7 - لقد كنت أحد حضور الاجتماع الذي أفضى به كل المشاركين بما لديهم من نقد للجنة المنظمة وسلوكيات شخص الاخ حبيب الزيودي بعينه وذلك باستقطابه البعض والهدف الحقيقي وراء هذا التلميع معروف للجميع وخصوصا ان الخطا الذي عم وطم قد نال أيضا نصيبه من الأدباء الذي حسبوا علينا رغما عنا، والأدب منهم براء، إذ ان الأدباء هم ضمير الأمة وكلمتها الصادقة، والذي ثبت هو أن أدباؤنا قد تأدبوا كثيراً حتى عن استحضار ضميرهم وكانوا أكثر ورعاً من ان يقولوا الصدق حتى مع حلف الأيمان على القرآن الكريم.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
وأأكد أنني كنت مثل جميع الحاضرين ، قد ذهلنا من مظهر حبالبعض وهو يرتعش بانتظار سماع ما كشف النقاب عنه الأستاذ سامي الباسلي، ومن شدة دهشته لجرأة الشاعر العلم الباسلي ولبسالته في قول الحق ولا شيء غير الحق، من شدة دهشته فقد انتفض بسرعة جنونية لخطف المايكروفون من يد الباسلي برغم التنبيه مسبقا بعدم مقاطعة كلمة الباسلي .
وهنا ، لم يتمالك الحاضرون انفسهم من ان ينهالوا على الرجل بالشتم والضرب.
ثم أنهالوا بالتقبيل والإشادة بشخص الباسلي، ثم حملوه فوق الرؤوس وخرجوا به من القاعة وسط ابتهاج وهتاف وتصفيق.
ثم وقف الباسلي وتكلم للجميع - بدون مايكروفون - عن جميع الضغوطات التي مورست عليه وعلى بعض الإداريين وخصوصا السيد درّاج الذي لم يستطع أن يعترف بشئ إلا ان صمته الطويل أما تحليف اليمين وحيرته الشديدة قد أظهرت ما لم يتمكن من قوله.
إلى الامام يا شعراء الأردن، ولا يصح الا الصحيح..... 2007-08-11 20:22:47
صلاح الجهران
info@webmaster.com.jo
[/FONT
[2007-08-11] خبر انقله لكم من وكالة عمون الاخبارية الاردنية وانا شاهد عيان على ما حدث
عمون – وقع شجار في بيت الشعر الاردني مساء امس بين مشاركين واعضاء في لجنة تحكيم في برنامج "شاعر الاردن" الذي يبث على شاشة نورمينا الفضائية وبين الشاعر حبيب الزيودي وذلك على خلفية مشادة كلامية جرت بين الاخير ورئيس لجنة التحكيم سامي الباسلي تطورت فيما بعد الى شجار ساخن اثر محاولة الزيودي سحب المايكروفون من امام الباسلي في اللقاء الذي خُصص لتطمين المشاركين بان اسس الانتقاء والفرز تتم بتجرد بعيدا عن أي ضغوطات خارجية .
ومن جهته اكد رئيس لجنة التحكيم سامي الباسلي ان هناك محاولات متواصلة للتدخل في قرار التحكيم والدفع باتجاه دعم عدد من المشاركين على حساب البقية وهو ما رفضه الحكام وخاصة ان المكافئة المالية المقررة للمراكز الثلاث الاولى كبيرة ومغرية (المركز الاول 30 الف دينار – المركز الثاني 20 الف دينار – المركز الثالث 10 الاف دينار).
وأضاف الباسلي انه التقى المدير الفني للمسابقة المخرج محمد دراج الذي بدوره اكد وجود ضغوطات من رعاة لصالح مرشحين بعينهم ،وجرى ذلك في حضور احد المتسابقين الذي نقل الصورة الى زملائه.
ونفى ان يكون ساهم - لحساسية موقفه - باثارة المشاركين ودفعهم للاعتراض على مجريات المسابقة و التشكيك باستقلالية اللجنة وعدم تجاوبها مع الضغوطات .
وقال الباسلي ان جميع المشاركين هم "قامات شعرية بارزة ومهمة" ولا يجوز دعم احدهم " لتجربته الشعرية الطويلة " وموقف احد ممثلي الرعاة الداعم له.
وعلى خلفية تسريبات ثبوت التدخل تفاقم الخلاف في بيت الشعر بين المشاركين ومدير المهرجان حبيب الزيودي ممثل امانة عمان الكبرى وتطور الى طلب حلف اليمين من قبل الحكام لضمان سلامة التحكيم ما دفع الزيودي الى رفض الاقتراح فما كان من المشاركين الا ان طلبوا من رئيس لجنة التحكيم بحلف اليمين وهنا كشف الباسلي عن وجود ضغوطات امام 66 شاعرا حضروا الامسية امس وفي هذه الاثناء سحب الزيودي المايكريفون من الباسلي ووقعت المشادة التي تطورت الى ****** المشاركين واعضاء في لجنة التحكيم من الاجتماع.
ويخشى مشاركون ان تلجا ادارة المهرجان الى استبدال المتسابقين باخرين خرجوا من المسابقة في مراحلها الاولى ....
ومن الجدير بالذكر ان خلافات حدثت في اوقات سابقة بين فريق العمل في البرنامج توقع متابعون لتفاصيلها انها ستنفجر قريبا وستصل الى حد العراك.
تعليقات القراء...
1 - ستبقى مزاجية ( المسعول ) هي " محرك الشّر" في كل قضية في البلد ، وحتى الطبقة الثقافية أصابتهم الشيزوفرينيا ، فهم بفطرتهم المرهفة يختلفون مع النص الإجباري ، والعسكرتاريا الأدبية .. وفي المقابل فهم حملة " صكوك الغفران " للمسؤولين ومن يعملون تحت إمرتهم ، فيدخلون الجنة من يشاؤون ، ويحرقون بالنار من يختلفون معهم .
وللموضوعية .. فإن مسابقة شاعر الأردن بالرغم من إنه نسخة غير صالحة ومسلوقة من برنامج "شاعر المليون" ، فإنه كان فرصة عظيمة لإبراز مواهب كثير من شعراء النبط في الأردن ، مع أن طعم الحضور كان غير مستساغ خاصة في محاولات المستشعرين وبعض النساء الواهمات بأن غنجهن يعتبر شعرا . حتى ظهر نوع من الكلام المعجون بطعم العلكة .
نرجو ان يبتعد البرنامج عن مسائل الحسابات المالية ، خاصة ان المنتج والقناة سبق وان كان لهم تجربة في برنامج ( القافلة ) المليء بالنقاط السوداء خاصة مع بعض المشاركين والمشاركات الذين كانوا يحلمون بمستقبل واعد كما وعدوا . 2007-08-11 18:42:16
الفايز
2 - شوه الشغلة يا اخوان , مالنا هالايام كلة تزوير بتزوير , هذا شعر يا عمي لازم ما يكون فية تزوير....شوة هية باقية انتخابات بلدية ؟ 2007-08-11 18:53:50
لؤي جوابرة\ملكا
3 - عييييييييب و الله ....... الله يفشلكوا فشلتونا
2007-08-11 19:09:28
صيته
4 - ياحبيبي على هاللجنه اللي نصهم (العرس عند جيرانهم) وماالهم علاقه بالشعر؟؟؟؟؟؟ 2007-08-11 19:23:16
سويلم
5 - حتى في الشعر؟ الشعر هو المظلوم الوحيد في المسابقة وسط استفحال المحسوبية واللامسؤولية . الشعر جنس لغوي يتمتع بالصفاء والشفافية ومن الإجحاف إقحامه في عمل أشخاص مشوشي الأذهان وقلوبهم مزدحمة بعتمة المحسوبية. حرام والله حرام!!!!! 2007-08-11 19:47:17
صلاح
6 - انها تجربة فاشلة من الاصل والفائدة الوحيدة هي معرفة كم هو الظلم الواقع على العديد من الشعراء في البادية من التعتيم الاعلامي عليهم في وسائل الاعلام والشللية التي كانت تحمك هذه العملية في المهرجانات الشعرية الذي يتبنى رئيس اللجنة الباسلي الذي يدعي الشفافية حاليا فهو منهم وكثير من الاسماء اقصيت من مهرحان الخالدية بسببه وهناك اعضاء لجنه دارايتهم بالنقد الادبي ضعيفة جدا ولا يملكون من المؤهلات ما يجعلهم قادرين على محاكمة العديد من القصائد التي خرجت من المسابقة بفضل المستوى المتدني للجنة التحكيم وبصدق اعطوني اسم من اعضاء لحنة التحكيم يتمتع بقدرة على القراءة الادبية النقدية للشعر النبطي والافض كان الاستعانه ببعض النقاد والحكام من دول الخليج العربي فهم الاقدر وايضاء سيكونو محايدين بدلا من التقسيم العشائري الذي قبلت على اساسه لجنة التحكيم الذي عدلت مرتين تقريبا. 2007-08-11 20:19:20
7 - لقد كنت أحد حضور الاجتماع الذي أفضى به كل المشاركين بما لديهم من نقد للجنة المنظمة وسلوكيات شخص الاخ حبيب الزيودي بعينه وذلك باستقطابه البعض والهدف الحقيقي وراء هذا التلميع معروف للجميع وخصوصا ان الخطا الذي عم وطم قد نال أيضا نصيبه من الأدباء الذي حسبوا علينا رغما عنا، والأدب منهم براء، إذ ان الأدباء هم ضمير الأمة وكلمتها الصادقة، والذي ثبت هو أن أدباؤنا قد تأدبوا كثيراً حتى عن استحضار ضميرهم وكانوا أكثر ورعاً من ان يقولوا الصدق حتى مع حلف الأيمان على القرآن الكريم.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
وأأكد أنني كنت مثل جميع الحاضرين ، قد ذهلنا من مظهر حبالبعض وهو يرتعش بانتظار سماع ما كشف النقاب عنه الأستاذ سامي الباسلي، ومن شدة دهشته لجرأة الشاعر العلم الباسلي ولبسالته في قول الحق ولا شيء غير الحق، من شدة دهشته فقد انتفض بسرعة جنونية لخطف المايكروفون من يد الباسلي برغم التنبيه مسبقا بعدم مقاطعة كلمة الباسلي .
وهنا ، لم يتمالك الحاضرون انفسهم من ان ينهالوا على الرجل بالشتم والضرب.
ثم أنهالوا بالتقبيل والإشادة بشخص الباسلي، ثم حملوه فوق الرؤوس وخرجوا به من القاعة وسط ابتهاج وهتاف وتصفيق.
ثم وقف الباسلي وتكلم للجميع - بدون مايكروفون - عن جميع الضغوطات التي مورست عليه وعلى بعض الإداريين وخصوصا السيد درّاج الذي لم يستطع أن يعترف بشئ إلا ان صمته الطويل أما تحليف اليمين وحيرته الشديدة قد أظهرت ما لم يتمكن من قوله.
إلى الامام يا شعراء الأردن، ولا يصح الا الصحيح..... 2007-08-11 20:22:47
صلاح الجهران
info@webmaster.com.jo
[/FONT





تعليق