تحقيق : حقيقة إسم الجفول , هل هو سعودي أم كويتي .. بالإدلة والبراهين ..
أجرى التحقيق أنهآر :
الأسماء المستعارة , ومشاكل الأسماء المستعارة .. وكل ما وراء الأسماء المستعارة من قضايا ربما لا يعير لها أغلب الصحفيين ( الكبار ) أي اهتمام كبير كونها مشكلة في جميع نواحيها .
وخصوصا في موضوع اللبس والأحقية والأقدمية والملكية وما إلى ذلك من مشاكل لا تظهر إلا في الأسماء المستعارة .
ومن هذا المدخل .. ندخل :
الجفول شاعرة من السعودية .. والجفول شاعرة من الكويت ..وبدأت المشكلة في أحقية الإسم والأقدمية منذ شهر تقريبا ً أو يزيد قليلا ً. كل شاعرة تقول بأنها صاحبة اللقب وأنها تنشر في الصحافة في كلا ً من الكويت والسعودية ولها حضورها الإعلامي .. إلا أن الجفول السعودية تقول بأنها انقطعت عن الساحة بسبب ظروف قهرية وصعبة لعدة سنوت والتي ربما ظهرت فيها الجفول الكويتية بشكل عفوي في الساحة وبدأت النشر وهو حق من حقوقها .
الجفول الكويتية تقول أنها بدأت النشر في الشهور الأولى من سنة 2001 ميلادي عند الزميل أحمد البرجس في جريدة الرأي العام الكويتية وكانت أول مشاركة لها حسب ما صرّحت به في أحد لقاءاتها للزميلة الصحفية نادية الصرعاوي .
الجفول السعودية تقول أنها بدأت النشر في سنة 1998 تقريبا في جريدة خزامي وكانت لها قصائد منشورة ومقالات رياضية منشورة في ذلك الوقت وخصوصا حصولها على لقب ( شاعرة نادي النصر ) كونها من مشعجي النادي .
أنهآر أجرت حوارات مع الشاعرتين وكان كلامها يدور في أن كل واحدة منهن تملك الدليل على كلامها والإثبات الرسمي وبعض قصاصات الجرائد التي نشرت فيها والموثقة بتاريخ النشر . إلا أن المسألة كانت تدور في دائرة ( كلام في كلام ) فقط .. كوننا نحتاج إلى إثبات ودليل ملموس نستطيع أن نجري تحقيقنا حول الموضوع ونبدي رأينا في القضية التي بدأت تأخذ منحى آخر لا نريدها أن نصل إليه وأن تساهم مجلة أنهآر الأدبية في توضيح الصورة للجمهور وللجميع وأن يكون لنا دور بسيط في إرجاع الأمور لوضعها الطبيعي .
فكان مبدأنا في القضية لكلا الشاعرتين هو قوله تعالي ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) وأن تكون على موقف الوسطية في القضية .. كي لا نكون إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء .
طلبت أنهآر الإثبات من كلا الشاعرتين فجاءت الإثباتات واضحة ولا تحتاج إلى تعليق أكثر من النظر في الأدلة والبراهين المنشورة هنا .. وعليه فمن تأخذه العزة بالإثم هو حر ٌ لا علاقة لأنهآر برأيه بعد الموضوع .
هنا ننشر إثباتات الجفول الكويتية وهي قصاصات منشورة في الجرائد الكويتية حيث كانت بداية النشر لديها عام 2001 عند الزميل أحمد البرجس وأنهآر تشهد لها بصدق البرهان مع أنه بخط اليد إلا أننا نعرف هذه الفترة جيدا ً :
وهنا رابط تحميل بعض الأدلة والبراهين على الرابط التالي :
http://www.anhaar.com/ar/data/akhbaar/jofool_kw.zip
وهنا ننشر إثباتات الجفول السعودية وهي كتاب رسمي من وزارة الإعلام السعودية بتاريخ يونيو عام 1999 ميلادي .. وبعض قصاصات الجرائد السعودية والتي توضح نشرها للشعر في عام 1998 ميلادي وهو ما يدل على أنها شاعرة وكاتبة مقالات وليست مراسلة رياضية فقط كما قال البعض :
كتاب وزارة الإعلامي السعودية والذي يأكد تسجيل الشاعرة السعودية باسم الجفول وهو من تاريخ يونيو 1999 ميلادي .
بسبب كبر حجم الصور .. يرجى من القرأء تحميل الصور الواضحة على الرابط التالي مع مزيد من الأدلة والبراهين :
http://www.anhaar.com/ar/data/akhbaar/jofool_ksa.zip
كلمة أنهآر :
بعد نشر البراهين أعلاه .. لا نقول إلا أن الجمهور واعي .. وأن الحكم في مثل هذه الأمور ربما يدخل الكثير من اللبس . وأننا نعمل جيدا أن الجفول الكويتية جاءت للساحة وهي لا تعلم بوجود الجفول السعودية والحق معها لأن السعودية لم تكن متواجدة في فترة ظهورها ولم تصل قصائدها للجفول الكويتية فنقول بأنها نشرت باسم الجفول بشكل عفوي ودي بعيدا ً عن المشاكل . وأن الجفول السعودية جاءت بعد فترة من الإنقطاع لنشر ديوانها للاعبها المفضل ماجد عبدالله إلا نها تفاجأت باتهام الكثير لها بأنها تستولي على الإسم وهي تعلم أنه إسمها وأن هناك جفول كويتية ولكن أرادت أن تثبت للجميع أحقيتها في الإسم وأنها لم تسط ُ على الإسم كما يزعم البعض .
إلى هنا .. نقول بأن كلا من الشاعرين أجادت في احترام الرأي الآخر وأن الإسم المستعار له ضرائبه التي لا تخفي على الجميع . ونقف هنا لنترك الحكم للجمهور والمتابع .
ملاحظة : التعليق مفتوح على الموضوع ..
أسرة التحرير
http://www.anhaar.com/ar/news/123/AR...008-07-04.html المصدر انهار الادبيه
أجرى التحقيق أنهآر :
الأسماء المستعارة , ومشاكل الأسماء المستعارة .. وكل ما وراء الأسماء المستعارة من قضايا ربما لا يعير لها أغلب الصحفيين ( الكبار ) أي اهتمام كبير كونها مشكلة في جميع نواحيها .
وخصوصا في موضوع اللبس والأحقية والأقدمية والملكية وما إلى ذلك من مشاكل لا تظهر إلا في الأسماء المستعارة .
ومن هذا المدخل .. ندخل :
الجفول شاعرة من السعودية .. والجفول شاعرة من الكويت ..وبدأت المشكلة في أحقية الإسم والأقدمية منذ شهر تقريبا ً أو يزيد قليلا ً. كل شاعرة تقول بأنها صاحبة اللقب وأنها تنشر في الصحافة في كلا ً من الكويت والسعودية ولها حضورها الإعلامي .. إلا أن الجفول السعودية تقول بأنها انقطعت عن الساحة بسبب ظروف قهرية وصعبة لعدة سنوت والتي ربما ظهرت فيها الجفول الكويتية بشكل عفوي في الساحة وبدأت النشر وهو حق من حقوقها .
الجفول الكويتية تقول أنها بدأت النشر في الشهور الأولى من سنة 2001 ميلادي عند الزميل أحمد البرجس في جريدة الرأي العام الكويتية وكانت أول مشاركة لها حسب ما صرّحت به في أحد لقاءاتها للزميلة الصحفية نادية الصرعاوي .
الجفول السعودية تقول أنها بدأت النشر في سنة 1998 تقريبا في جريدة خزامي وكانت لها قصائد منشورة ومقالات رياضية منشورة في ذلك الوقت وخصوصا حصولها على لقب ( شاعرة نادي النصر ) كونها من مشعجي النادي .
أنهآر أجرت حوارات مع الشاعرتين وكان كلامها يدور في أن كل واحدة منهن تملك الدليل على كلامها والإثبات الرسمي وبعض قصاصات الجرائد التي نشرت فيها والموثقة بتاريخ النشر . إلا أن المسألة كانت تدور في دائرة ( كلام في كلام ) فقط .. كوننا نحتاج إلى إثبات ودليل ملموس نستطيع أن نجري تحقيقنا حول الموضوع ونبدي رأينا في القضية التي بدأت تأخذ منحى آخر لا نريدها أن نصل إليه وأن تساهم مجلة أنهآر الأدبية في توضيح الصورة للجمهور وللجميع وأن يكون لنا دور بسيط في إرجاع الأمور لوضعها الطبيعي .
فكان مبدأنا في القضية لكلا الشاعرتين هو قوله تعالي ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) وأن تكون على موقف الوسطية في القضية .. كي لا نكون إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء .
طلبت أنهآر الإثبات من كلا الشاعرتين فجاءت الإثباتات واضحة ولا تحتاج إلى تعليق أكثر من النظر في الأدلة والبراهين المنشورة هنا .. وعليه فمن تأخذه العزة بالإثم هو حر ٌ لا علاقة لأنهآر برأيه بعد الموضوع .
هنا ننشر إثباتات الجفول الكويتية وهي قصاصات منشورة في الجرائد الكويتية حيث كانت بداية النشر لديها عام 2001 عند الزميل أحمد البرجس وأنهآر تشهد لها بصدق البرهان مع أنه بخط اليد إلا أننا نعرف هذه الفترة جيدا ً :
وهنا رابط تحميل بعض الأدلة والبراهين على الرابط التالي :
http://www.anhaar.com/ar/data/akhbaar/jofool_kw.zip
وهنا ننشر إثباتات الجفول السعودية وهي كتاب رسمي من وزارة الإعلام السعودية بتاريخ يونيو عام 1999 ميلادي .. وبعض قصاصات الجرائد السعودية والتي توضح نشرها للشعر في عام 1998 ميلادي وهو ما يدل على أنها شاعرة وكاتبة مقالات وليست مراسلة رياضية فقط كما قال البعض :
كتاب وزارة الإعلامي السعودية والذي يأكد تسجيل الشاعرة السعودية باسم الجفول وهو من تاريخ يونيو 1999 ميلادي .
بسبب كبر حجم الصور .. يرجى من القرأء تحميل الصور الواضحة على الرابط التالي مع مزيد من الأدلة والبراهين :
http://www.anhaar.com/ar/data/akhbaar/jofool_ksa.zip
كلمة أنهآر :
بعد نشر البراهين أعلاه .. لا نقول إلا أن الجمهور واعي .. وأن الحكم في مثل هذه الأمور ربما يدخل الكثير من اللبس . وأننا نعمل جيدا أن الجفول الكويتية جاءت للساحة وهي لا تعلم بوجود الجفول السعودية والحق معها لأن السعودية لم تكن متواجدة في فترة ظهورها ولم تصل قصائدها للجفول الكويتية فنقول بأنها نشرت باسم الجفول بشكل عفوي ودي بعيدا ً عن المشاكل . وأن الجفول السعودية جاءت بعد فترة من الإنقطاع لنشر ديوانها للاعبها المفضل ماجد عبدالله إلا نها تفاجأت باتهام الكثير لها بأنها تستولي على الإسم وهي تعلم أنه إسمها وأن هناك جفول كويتية ولكن أرادت أن تثبت للجميع أحقيتها في الإسم وأنها لم تسط ُ على الإسم كما يزعم البعض .
إلى هنا .. نقول بأن كلا من الشاعرين أجادت في احترام الرأي الآخر وأن الإسم المستعار له ضرائبه التي لا تخفي على الجميع . ونقف هنا لنترك الحكم للجمهور والمتابع .
ملاحظة : التعليق مفتوح على الموضوع ..
أسرة التحرير
http://www.anhaar.com/ar/news/123/AR...008-07-04.html المصدر انهار الادبيه









تعليق