ْْْْْْ مـــــ هـُــــنـــــــــــا ـــــــن ْْْْْْْ
كنت البارحه في كف السماء
غيوم تداعبني .. تداوي لي الآلام
بوح في دجى الليل لم أعرفه ... خلاط الأوهام
كلما أنصت له شدني بلا عناء
كنت أسعد من بسمة الشمس حين الصباح
كنت على وشك أن أعيش كما تعيش الملوك والأمراء
حملتني ظنوني للبعيد حيث لا يوجد خداع .. زيف او حتى جفاء
افرد جناح الأمل .. أراه مكسورا
قد أعياه المرض
احزن عليه وعلى نفسي
إلى متى يطول بي الكمد
إلى متى وهو غافل لا يعلم بأحد
والأمل الكسير إلى متى يشكو السقم
ما عدت اقوى البكاء
الهزيمة
والحسرة والحياة وحيده
ْْْْْْْ
كنت هنا
بجانبي سيدي
بالقرب من يدي وضعت يدك
أحسست الشوق يسري من دمك إلى دمي
وكلما اقتربت أكثر
جبر الأمل في نفسي أكثر
فرد الطائر جناحيه .. طار وحلق
وابتسمت لي كل النجوم... حتى الشهب كانت تمر وهي تضحك
وأنا بجانبك صغت في نفسي عقود ترتديها شرايين في قلبي كادت تقتل
ألم تدرك كيف الهواء إلى نفسي يتسلل
لم تعي كيف أن الوجود من دونك لا يحتمل ولا يحتمله احد
كيف أعيد لك عقلك الذي خارت قواه .. ليعلم ؟؟!!
ليرى إن كان في القلب شي يرى
فلن يرى سوى قلب ضعيف قد اهترى
وتجمعت بقاياه ترثي حاله وتنوح على ما بقى
وبالقرب منهم شريان ينبض ... قد حالفه الحظ وبقى
حيا ينتظر منك الوفاء الذي اطمع به أنا
من هنا أريدك أن تدرك باني أحبك..
إنما
لا أتمنى حبا يحدوه التسول وتبات على جنباته قطرات الندى..
:
:
أقسم بأن يكون وفيا لي..
ويحافظ على ماتبقى مني ..
بعد أن ماتت أجزاء قلبي
اقسم ساعة كنت اعيش على ذكرياته
لم ا طمع بحياة حقيقة
ْْْْْْْْْْ
هنا تنطق الحياة
تعانق الأمل
تصفو مرة
ومرة تخونها الأقدار
بارعة في تنميق سطور مزركشه
الوانها كثر
عقباتها كثر
والبوح في القلب العليل بطيء ... لا يستطيع الخروج للنور
ولا ان يعيش وينظر كيف عاقبه القدر ... بوح شجي حزين خجل
كان صامتا الى ان حان به الاجل
يبكي في جوف قلبي المكسور
ويأن من كل جزء . ... يشكو ضغينة الغيوم
سوداء ممطره .. لكنها خاليه
مرت مسرعه
قالت بانها على عجلة .. اسمحو لي فانا غير ممطره .. إنما أنا غيوم سوداء قاحلة
عصرت قلبي عندما قالت :
انا لست لأمل الذي تحيا عليه هذه السيده
انا هكذا..
دائما امر على من قتلهم الهم وقلوبهم مبعثره
احملهم للخيال الذي يجعلهم في حيرة مغلفة
وارجعهم حيث كانوا
اناس محطمين فقط من كلمة
انا ((( وفي))) لكِ انما قلبي معلق بامــــرأه
:
:
شكرا سيدي
سوف اطلب لك من الله المغفره
...
منقوووول
للكاتبه / صدود المحبه
كنت البارحه في كف السماء
غيوم تداعبني .. تداوي لي الآلام
بوح في دجى الليل لم أعرفه ... خلاط الأوهام
كلما أنصت له شدني بلا عناء
كنت أسعد من بسمة الشمس حين الصباح
كنت على وشك أن أعيش كما تعيش الملوك والأمراء
حملتني ظنوني للبعيد حيث لا يوجد خداع .. زيف او حتى جفاء
افرد جناح الأمل .. أراه مكسورا
قد أعياه المرض
احزن عليه وعلى نفسي
إلى متى يطول بي الكمد
إلى متى وهو غافل لا يعلم بأحد
والأمل الكسير إلى متى يشكو السقم
ما عدت اقوى البكاء
الهزيمة
والحسرة والحياة وحيده
ْْْْْْْ
كنت هنا
بجانبي سيدي
بالقرب من يدي وضعت يدك
أحسست الشوق يسري من دمك إلى دمي
وكلما اقتربت أكثر
جبر الأمل في نفسي أكثر
فرد الطائر جناحيه .. طار وحلق
وابتسمت لي كل النجوم... حتى الشهب كانت تمر وهي تضحك
وأنا بجانبك صغت في نفسي عقود ترتديها شرايين في قلبي كادت تقتل
ألم تدرك كيف الهواء إلى نفسي يتسلل
لم تعي كيف أن الوجود من دونك لا يحتمل ولا يحتمله احد
كيف أعيد لك عقلك الذي خارت قواه .. ليعلم ؟؟!!
ليرى إن كان في القلب شي يرى
فلن يرى سوى قلب ضعيف قد اهترى
وتجمعت بقاياه ترثي حاله وتنوح على ما بقى
وبالقرب منهم شريان ينبض ... قد حالفه الحظ وبقى
حيا ينتظر منك الوفاء الذي اطمع به أنا
من هنا أريدك أن تدرك باني أحبك..
إنما
لا أتمنى حبا يحدوه التسول وتبات على جنباته قطرات الندى..
:
:
أقسم بأن يكون وفيا لي..
ويحافظ على ماتبقى مني ..
بعد أن ماتت أجزاء قلبي
اقسم ساعة كنت اعيش على ذكرياته
لم ا طمع بحياة حقيقة
ْْْْْْْْْْ
هنا تنطق الحياة
تعانق الأمل
تصفو مرة
ومرة تخونها الأقدار
بارعة في تنميق سطور مزركشه
الوانها كثر
عقباتها كثر
والبوح في القلب العليل بطيء ... لا يستطيع الخروج للنور
ولا ان يعيش وينظر كيف عاقبه القدر ... بوح شجي حزين خجل
كان صامتا الى ان حان به الاجل
يبكي في جوف قلبي المكسور
ويأن من كل جزء . ... يشكو ضغينة الغيوم
سوداء ممطره .. لكنها خاليه
مرت مسرعه
قالت بانها على عجلة .. اسمحو لي فانا غير ممطره .. إنما أنا غيوم سوداء قاحلة
عصرت قلبي عندما قالت :
انا لست لأمل الذي تحيا عليه هذه السيده
انا هكذا..
دائما امر على من قتلهم الهم وقلوبهم مبعثره
احملهم للخيال الذي يجعلهم في حيرة مغلفة
وارجعهم حيث كانوا
اناس محطمين فقط من كلمة
انا ((( وفي))) لكِ انما قلبي معلق بامــــرأه
:
:
شكرا سيدي
سوف اطلب لك من الله المغفره
...
منقوووول
للكاتبه / صدود المحبه







تعليق