[align=right]
هُنا ..
سَنا فِضَّة
و
ذاتَ هدَبٍ أكحَل بـ المُعاناة .. !
.
.
.
باطِنُ
عَباءَتها
بَياضُ "حُلُمٍ عُذريّ" !
و
ظاهِرها
السَّواد بــ "الوَجَع" !
.
.
.
تَقتاتُ
على وَضيءِ حرفها
و
تَتهيَّأُ
لـ المَبيتِ
على شَفا
حُفرَةٍ مِنْ الأَمَل !
.
.
.
حيثُ
جُوعها
لـ السلوى بـ الكتابةِ
" جُوووعٌ" !
و
ضَمَؤها ضَمأ .......... !!!
.
.
.
فـ لـتدَعيها ..
يا أماكِنْ
تعانِقُ
غُربَتها
فيكِ
آناء
الشِّعرِ
و
أطراف المِداد !
و أَيُّ مِدادٌ هو
سِوى
"مداد المظاليل"
و دمعها
المكحول
بـ بقايا
فَرحَـةِ
عِيدٍ ما
لم يأْن لها أَن تكتمَل !!!
.
.
.
.
.
<أعلاه
إسترسالٌ
يُشبِه
الإنغماس
جُوعاً
حَتَّى
إشعارٍ
آخَر
!
[/align]
هُنا ..
سَنا فِضَّة
و
ذاتَ هدَبٍ أكحَل بـ المُعاناة .. !
.
.
.
باطِنُ
عَباءَتها
بَياضُ "حُلُمٍ عُذريّ" !
و
ظاهِرها
السَّواد بــ "الوَجَع" !
.
.
.
تَقتاتُ
على وَضيءِ حرفها
و
تَتهيَّأُ
لـ المَبيتِ
على شَفا
حُفرَةٍ مِنْ الأَمَل !
.
.
.
حيثُ
جُوعها
لـ السلوى بـ الكتابةِ
" جُوووعٌ" !
و
ضَمَؤها ضَمأ .......... !!!
.
.
.
فـ لـتدَعيها ..
يا أماكِنْ
تعانِقُ
غُربَتها
فيكِ
آناء
الشِّعرِ
و
أطراف المِداد !
و أَيُّ مِدادٌ هو
سِوى
"مداد المظاليل"
و دمعها
المكحول
بـ بقايا
فَرحَـةِ
عِيدٍ ما
لم يأْن لها أَن تكتمَل !!!
.
.
.
.
.
<أعلاه
إسترسالٌ
يُشبِه
الإنغماس
جُوعاً
حَتَّى
إشعارٍ
آخَر
!
[/align]
تعليق