حيوان القصيده سر الشاعر؟ - نقد -

بوجود سحايب فيصل

نرى الجمال دوما هنا

فائده وإبداع

متابع ياسحايب

وتقبلي تحياتي

يا مرحبا والله الشاعر القدير فهد رفاعي

احترم مرورك .. ويسعدني جدآ

شكرآ لرؤيتك وانطباعك بخصوص ما يطرحه قلمي

اعتقد قضية السوالف والهذره المقاليه ( هرجن بالفاضي نقصانن بالعقل )

وبدات في الاونه الاخيره اطرح ابحاث ونظريات نقديه والحمد الله وجدت اصدائها من خلال تجاوبكم

لا احب ان اقحم قلمي في تخبطات انطباعيه

وانا اريد للساحه بصمات منطقيه في اسبار القصايد بشكل نقدي اوضح من خلالها اتجهات الشاعر الادبيه والتوغل في المادة النصية اكثر من أي شي ..لذلك سوف اكون بحاجه للاستشهاد ببعض من الشعر

اخي فهد

بما ان الموضوع وصل إلى الطيور اتمنى انك تابعت هذه الفقره لانها تمثل نبض حقيقي وجدته في نصوصك ونصوص كثير من الشعراء
فهل لي ان اجد بعض نصوصك هنا لنقاش الابيات بشكل توسعي يوضح ماهية هذا المخلوق في شعرك

لا عدمناك

تحياتي واحترامي لك

شاعرنا الجزل علي بن حمري

يا مرحبا والله

وافتخر بتواجدك ومتابعتك لقلمي لا هنت

وقصائدك من اجمل ماعبرت عن الموضوع وبالذات الجمل والبكره كان لها نصيب كبير من الابيات الجزله في نصوصك


تحياتي واحترامي لك

االاخت الفاضله : سحايب فيصل 0

اسعد الله أوقاتك

سيكون لي الشرف الكبير عندما تناقش نصوصي بأسلوب راقي ومن ناقد راقي وواعي ومحل ثقه شرواك لاني أعتقد واجزم بان الهدف هو المصلحه العامه 0

المحترمه سحايب فيصل: فعلا نحن بأمس الحاجه لمثل هذة المواضيع التى تكشف الكثير من الامور التي يجب ان ينتبه لها من خلال طرح القصيده فليس المهم الوزن والقافيه بل هو مايدور في نفس الشاعر فالمثل يقول تحدث أعرفك،

عندما يكتب الشاعر قصيدته انما يكتب مابداخله ويكشف مابداخله ومن خلالها يعرف المتلقي الواعي شخصية هذا الشاعر0

ساضع هنا بعض النصوص وعسى أن لا تكشف كل ما بداخلي

000000 محظوظ ياحرن على راحتك رجت 000 تــروج في ديــره وتنزل بديــره
000000 لاضاق صدرك بالخضــيرا تفرجت 000 وفي عينك الدنيا الكبيره صغيره

000000عندما ينظر الانسان الاشياء من من علو سيجدها صغيره 0

000000000000000000000000
00تــل قلبي تلـت الطـــــير سبقه يافلاح 00 ضارين بالطلع وراعيه محري كفخته
00 شاف برقا الريش فاعت ورى ذيك اللياح 00ونتواها طيب الجنس صامل وفخته
00عادته لامن طـــرد مايعــــود للصــــياح000 لو خذف راعيه لوحه وطوح صرخته
00000000000000000000000000
ياتل قلبي تل فــرخ الشياهين 000كــل الوصــوف الطيـــبه ماخــذتها
مطمعه بالصــيد من قبل يومــين 000اما امــس ماطــب العشا معلفــتها
شافت خريشن صفقت بالجناحين 000 وقت المعشى واصملت واطلبتها
من سرعها ماعاد تركد بها العين 000 تقول طــايرت الشبح قاذفــتها

00000000
االله على اللي يوم تلوي وهي فوق 000 مثل الشهاب بليلتن خرمسيه
ترهي على الخرش المدابير بلحوق 000 طرح الكويت وجنسها فارسيه
00000000000000000

غديت انا والطير عاشق ومعشوق 000مثل الكريم اللي يداري خويه
00000000000000000
أرفض أسكن ولو لحظات في قاع ريع 00 حر ورغب مراقيب العـــلا والرفاع
التحــررمن سلــــوم القبايــــل شنيـــع00 ولايعرف الشجاعه غير رجل شجاع
000000000000000000


الحر طبعه غير طبع الوكارا 0000 انشد وتلقا العلم مع كل صقار
مايتبع المقفي رفيع الوقارا 0000 ولايطيب الخاطر ضعيفات الاعذار

هذه بعض النصوص وارجو ان تكون كافيه

مع فائق التقدير والاحترام

يا مرحبا والله

داهم العصيمي


شاكره لك الحضور والتواصل ورؤيتك حول البيئه نعم صحيحه لوجود علاقة قديمه بين الانسان والحيوان ولكن لخروجنا إلى ميادين الحضاره اتضحت هناك امور ارتباطيه سوف نوضحها

شكرآ من القلب لمتابعتك


تحياتي واحترامي لك

يا مرحبا والله اخي مساعد البيان

سعدت جدآ بمداخلتك القيمه والتي بلا شك تضيف الكثير للموضوع

بالنسبه للطير ماذكرته صحيح وسوف اناقش ذلك الجانب بتوسع



لا عدمناك اخي

تحياتي واحترامي لك

يا مرحبا والله الشاعر والكاتب القدير محمد السعدي


وجود اسمك حقيقه يمثل لي دعم ومسانده وتحفيز بأن هناك من يتابع النظريات النقديه المطبقه والتي بلا شك تعطي مساحه وأفق لكل من يعي ان نطاق العلم ليس محصور فقط في ادراج الجامعه وموتها في المحاظرات بل يجيب ان نكون جيل فعّال قادر على فرض كل تصوراته


لا عدمتك اخي ...وشاكره لك لطفك


تحياتي واحترامي

000000 محظوظ ياحرن على راحتك رجت 000 تــروج في ديــره وتنزل بديــره
000000 لاضاق صدرك بالخضــيرا تفرجت 000 وفي عينك الدنيا الكبيره صغيره


الرائع فهد رفاعي ..


مختاراتك تصب في خانه غالبة وهي ... الصقارة .. الطيور واو صافها ومطاردة الطرائد .. هل هي السمة الغالبة؟ .. او انك جعلت المجهر عليها لقصد ... ان كانت السمة الغالبة فاعتقد ان الاخت سحايب ستجد لها طريقا اسهل لتصنيف المؤثراتك اللغوية في ثنايا ابياتك الجميلة بالطبع...

[النور]

سحايب فيصل والتميز الدائم بكل مايلتقطه قلمها
رائعه ومتجددة المواضيع الهادفه التي تنمي الحس الفني لدى الكاتب والمتلقي
مداخله بسيطه تلم بالنواحي النفسيه لكاتب تلك القصائد ....
و اتمنى ان اكون حققت فيها بعض مما طرح

ان ادراج الحيوان او الطائر بالقصيده الشعريه النبطيه في علم النّفس لهو واقع كينوني لتضاريس الحياة البدويه في نفس الشاعر ومادام العمل الأدبي من إنتاج الإنسان. وهذا العمل هو المَعْبَر الذي يُوصلنا إلى نفس هذا الإنسان وماتنطوي عليه من احاسيس ومشاعرف بالتالي هو واقع تعيشة النفس البشريه بشتى صورهافي عالم آخر.

فأذا تناول بإيجاز الحياة العقلية للشاعر أو الجهاز النفسي لحياته كالشعور، وشبه الشعور، واللاّشعور، في العقل وعرض العمليّات العقليةوالأنفعاليه في الإنتاج ، كالإدراك الحسّي، والتّصور، والتّخيّل ومايلحق به من تعليلٍ، كالتعليل العلمي الأدبي
فأننا نجد بأن العمل الأدبي وليد اللاّشعور بمعنى أن(( العمل الأدبي نشاطٌ باطنيٌّ أو لا شعوريٌّ، أو هو رمزٌ للرغبات المكبوتة في اللآشعور للشاعر )) ومن هنا تأتي ضرورة تفسيره في ضوء المنهج النّفسيّ التّحليليّ لأنه المنهج الوحيد الذي يختصّ بتحليل اللاّشعور.

ويعود هذا الأمر إلى ظاهرتين في نفس الشاعر أولاهما: الرغبة المتوثّبة في القوه والاستعلاء على ضعفه والقهر لواقعه ثانيتهما: دقّةٌ نفسيةٌ في إدراك عوالم النّفس وخوالجها المتقلبه .و قدرة الشاعر على التصوير الخيالي كالقوه والجلاده والصبر وقوة النظر ... الخ موقوفةٌ على نقل صور الوجود كما هي واقعةٌ و في حسّه ومشاعره، ثم يتوّلاها الخيال بعد ذلك بخلقٍ عالم جديدٍ لها من منطلق البيئه ، بهذا يُتاح للشاعر إيجاد الأجسام الحيّة المناسبة للمعاني المجردّة في ابياته وتصويغها وابتكار الرموز اللائقة بالصور المحسوسة فيها بالرغم من مصادر الرفاهيه في عصرنا الحاضر

وهذا المحزون الباطني في تصوري ليس شعوراً عابر أوتأثّر عارض فحسب، وإنّما استجابةٌ ذهنيّةٌ، وإدراكٌ واعٍ لكلّ مؤُثرٍ من مؤثرات الطبيعة والبيئه فالشعور هنا يعني أيضاً هذا الوعي الذي يجعل الشاعر قادراً على التّمييز بين الصّور والأفكار.. وإذا كان من الحق أن هذا الشاعر لا يهتمّ بمظاهر الطبيعة إلا لمِا تُثيره في نفسه من صورٍ وأفكارٍ، فإنّ مما لا شكّ فيه أيضاً أن هذه المظاهر توقظ مشاعره وتدفعه إلى التّفكير المنظم، ونعينه بالتالي على خلق صورٍ تعبّر عن نفسه وعن الحياة في آنٍ واحدٍ

ونستشفّ هذه الدلالة النفسية للصورةالشعرية من خلال قيامها على اليقظة الحسيّة من جهةٍ، واليقظة الباطنية من جهةٍ أخرى، لأنّ الإدراك الحسّي للصورة في معزلٍ عن طبيعة الأشياء الداخلية والتّيقّظ الشّعوري، يحولّها إلى "صورةٍ نقليّةٍ" تدلّ على أسلوب الإنسان البدائي في التفكير، الأسلوب الذي لا يعير كبير اهتمامٍ لطبيعة الأشياء الداخلية، بل يرى أن الجوهر فيها لما ترصده العين وتتمكّن من التقاطه.. أي إن الصورة النقلية تعكس الظواهر الخارجية بحدّ ذاتها من حيث هي موجودات ثابتة

ولكنّ جودة العمل الفني، ودقة وصفه، مَنُوطتان بقوة هذا الإدراك ووضوح الصّور والجزئيات في الذهن.
وهذا مادلّت عليه التجارب النفسية حين وجدت تفاوتاً كبيراً بين الإفراد في الإدراك الحسي؛ "فمنهم البصريون الذين يكون إدراكهم للمرئيات واضح و دقيق و مستوعب .فيتجهون بكتاباتهم الى النظره البصريه

السّمعيون الذين يقوى فيهم إدراك الأصوات والنّغمات

الحسيون الذين تقوى فيهم حاسّة اللّمس ، ولا ريب أن قوة الإدراك الحسّي تساعد على دقّة الوصف في العمل الأدبي .

صحيحٌ أن بعض الآثارالأدبيّة ينطوي على بعض التجارب النفسية الخاصّة أو العامّة، ويمكن أن يكون مجالاً تطبيقيّاً صالحاً للدّراسة السّيكلولوجيّة. ولكنّنا قد نفهمه دون حاجةٍ إلى إقحام نظريات علم النفس والمصطلحات النفسية.

ولهذا نقول إن أي عملٍ يمكن تناوله بالدراسة التحليلية على أسسٍ نفسية صحيحةٌ إذا التزم صاحبها حدود التطّبيق، أما أن يغرق في تهويماتٍ فرضّيةٍ سيكولوجيةٍ للوصول إلى الأمراض، والعُقد النفسية والغرائز.. فهذا مجالٌ آخر غير مجال النقد والأدب، لأن للعمل الأدبي قِيم أخرى، ولا يمكن أن يكون همّاً نفسيّاً للمتلقي.


ودمتي بخير
اختك

النور

باقتباس من مشاركة داهم العصيمي 000000 محظوظ ياحرن على راحتك رجت 000 تــروج في ديــره وتنزل بديــره
000000 لاضاق صدرك بالخضــيرا تفرجت 000 وفي عينك الدنيا الكبيره صغيره


الرائع فهد رفاعي ..


مختاراتك تصب في خانه غالبة وهي ... الصقارة .. الطيور واو صافها ومطاردة الطرائد .. هل هي السمة الغالبة؟ .. او انك جعلت المجهر عليها لقصد ... ان كانت السمة الغالبة فاعتقد ان الاخت سحايب ستجد لها طريقا اسهل لتصنيف المؤثراتك اللغوية في ثنايا ابياتك الجميلة بالطبع...

تحديث .....

عذرا لانني لم انتبه لطلب الاخت سحايب السابق للتعليق من الاخ فهد .... بقولها:

(اخي فهد

بما ان الموضوع وصل إلى الطيور اتمنى انك تابعت هذه الفقره لانها تمثل نبض حقيقي وجدته في نصوصك ونصوص كثير من الشعراء
فهل لي ان اجد بعض نصوصك هنا لنقاش الابيات بشكل توسعي يوضح ماهية هذا المخلوق في شعرك)

لذلك استدرك هنا ...

شكرا للجميع

الشاعر المتألق فهد رفاعي

هلابك مره اخرى بهذه العوده الجميله والمنتقاة من الابيات

الشاعر حينما يخضع لأجواء كتابة القصيده فهو يبدا من نمو عملية التصنيف لما سيكتب عنه ثم ينجذب لنمو اخر وهو النمو العقلي والوجداني ثم العددي لمعرفة بناء القصيده وعدد ابياتها النمو القصري هو الذي يعسف المفرده او يخضع المعنى للزمة التي تابعته لكون القنص هوايه لديك فهو يعتبر من الابنية السائده التي بلا شك سوف تتناولها كلما كنت بعيد عن اجواء القنص لفرضية الحنين



غديت انا والطير عاشق ومعشوق 000
...........................مثل الكريم اللي يداري خويه


بيت رائع لي عوده لاكمال التعقيب على الابيات

لم اكن اعرف هويتك00قبل هذه الاطروحه
وبعجاله00000يسعدني 0المشاركه في هذا الطرح الادبي الشيق,في البدايه هل الطرح هوعباره عن سوال ام انالغلاف الفلسفس هو المطروح لهذا الموضوع0
ان تاثر الشاعر بما حوله شىء معروف لدى الكثير منا, كما ان الحدث له تاثير
ايضا في موضوع القصيده اما المصتلحات التي يوردها الشاعر وهي موثرات
يستخدمها الشاعر من منطلق روية مايدور حوله000كما ان التاثر بالعوامل الوراثيه والمكتسبه من نشئات الفرد على الشاعر لها تاثير واضح على مفهوم قصيده( الابويه -الطفوله - العقلانيه)00وارى ان الحديت من الشعر واكثره والذي لم يصل الى مرحلة النضوج هو دلاله على الشعر الموظف لمواقف ولغايات معينه000واستطيع ان اجزم ان مايطرح عن الحب والعشق ماهو الاانانيه000ذاتيه لتحقيق الغايه في نفس00قائل القصيده0وكما نلاحظ في طرح الشعر الحالي
توظيف000لااكثر ولااقل000الاماندر00وهو مايجب البحث فيه0 00تحياتي0

سحايب فيصل
ارسلت مداخله لموضوعل هل وصل ذلك----تحياتي-

يامرحبا والله بالنور

وليعذرني الجميع على تأخر الرد


تفضلتي مضمنه قولك ((صحيحٌ أن بعض الآثارالأدبيّة ينطوي على بعض التجارب النفسية الخاصّة أو العامّة، ويمكن أن يكون مجالاً تطبيقيّاً صالحاً للدّراسة السّيكلولوجيّة. ولكنّنا قد نفهمه دون حاجةٍ إلى إقحام نظريات علم النفس والمصطلحات النفسية.

ولهذا نقول إن أي عملٍ يمكن تناوله بالدراسة التحليلية على أسسٍ نفسية صحيحةٌ إذا التزم صاحبها حدود التطّبيق، ))

حقيقة أن ماقدمته حول حيوان القصيده ليس بمقال ولا فلسفه عاموديه للنشر لطرح فرضيات التثبيط ّّ والتشجيع!! وإنما بحث يتضمن نظريات خاصه وتحليل قمت بمتابعته بدقه واعتقد حدود تطبيقه تتم من خلال تواصلي مع المنشئين وبالتالي السبق الأول ليس لأعتقاد الفكرة التي انشئها قلمي وإنما بلا شك تطبيقها كما هو واضح من خلال تسليط الضؤ على الشعر والشاعر معا


شكرآ لحضورك ولا عدمنا تواصلك

سحايب فيصل
قلم لن يتكرر.....
.....


حقيقة لاجدال ... حولها ..

.