صباح النقد
تهيئه حافزه
((أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ }))
تمهيد
عيديه للنداويه اثرتها ان تكون أولآ هنا بين جمهوري ولا تهون المطبوعات الشعبيه!
الموضوع
الإغتراب هو عشق التجديد تغريب المتلقي وابقاؤه منفصلا حيث لا يحدث الإندماج مع الغير فيحدث الاندماج الإنفعالي مع النص والنفس والحيوان هي تشكل جوهري الابعاد لا اعود بمرجعيته إلى النظريات الداروينية لانني لست مؤمنة بهرطقات الغرب وفلسفة الألحاد ونشؤ الطبيعه وإنما اتقصى فقط لغة العلم مركزه على الناحية الميكانيكية في النظرية فمافعله جاليليو ونيوتن من أجل الفلك فعله داروين من أجل علم الحياة وماسنفعله من أجل تقنين نظرية تحليلية توضح سيطرة الحيوان على الشاعر يعد علم مسبر وله شواهد وأسس ولست بمن يريد الاسبار في كيونة الوجود وما وضعه الله عز وجل ولكن امسك نقطه واحده وهي الإغتراب عن الذات التي يقال انها لحظة تشكيليه تصور عالم من الابداع ويلجاء فيه الانسان إلى اقرب مجهول يشعر معه بالامان ويعبر عن وحدويته وهذا ما لمحته في مرافقة الحيوان والشاعر المغترب في النص حيث تؤكد الآيات ما بينته المعارف الحديثة من ان الانسان والحيوان والأرض تخضع لاتزان دقيق ومحسوب فالأجرام السماوية تندفع في الفضاء بسرعات محسوبة في اتجاهات مقدرة، بحيث يتزن تجاذبها مع قوى الطرد الناشئة والأنسان هيئته الشكليه قد تمثل ملامح مقدرة بنسبه معينه من حيوان وقد لا يكون التقنين شكلي بل متجذر في الطبائع فيأخذ طبائع ذلك الحيوان ويكون قريب منه فلماذا الناقة ترافق بعض الشعراء ولا يذكرآ مثلا المهره في شعره؟ لماذا البعض يكتب القصيده ودون شعور تجده يقحم الخيل او الجمل دون سواه ويرافقه المعنى او اللفظ في اغلب قصائده ؟ لماذا نجد ان الذئب وصوته ونمطه محل استشهاد للبعض ؟ مالرابط بين الصقر وتواجده في القصيده ونفسية الشاعر والشاعره ؟ الحيوانات من طيور وزواحف..الخ من كلب وحمار وثعل وحصني وداب ونسر وصقر وجمال ورخله.............الخ تسلطنهم على النص هل له سبب؟ اقول نعم وسوف أوضح الرابط والسبب الحقيقي ولغة الطباع وتجاذبها النفسي بين الشاعر واختياره للحيوان
ولكن بنتظار حضوركم للمتصفح واستقطاب اشعار لكم
أو لبعض الشعراء لتوضيح سبب الاختيار؟ وهل هناك شعراء لم يتسلط عليهم مرافقة حيوان معين ؟ ومالسبب؟
تحياتي واحترامي للجميع
تهيئه حافزه
((أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ }))
تمهيد
عيديه للنداويه اثرتها ان تكون أولآ هنا بين جمهوري ولا تهون المطبوعات الشعبيه!
الموضوع
الإغتراب هو عشق التجديد تغريب المتلقي وابقاؤه منفصلا حيث لا يحدث الإندماج مع الغير فيحدث الاندماج الإنفعالي مع النص والنفس والحيوان هي تشكل جوهري الابعاد لا اعود بمرجعيته إلى النظريات الداروينية لانني لست مؤمنة بهرطقات الغرب وفلسفة الألحاد ونشؤ الطبيعه وإنما اتقصى فقط لغة العلم مركزه على الناحية الميكانيكية في النظرية فمافعله جاليليو ونيوتن من أجل الفلك فعله داروين من أجل علم الحياة وماسنفعله من أجل تقنين نظرية تحليلية توضح سيطرة الحيوان على الشاعر يعد علم مسبر وله شواهد وأسس ولست بمن يريد الاسبار في كيونة الوجود وما وضعه الله عز وجل ولكن امسك نقطه واحده وهي الإغتراب عن الذات التي يقال انها لحظة تشكيليه تصور عالم من الابداع ويلجاء فيه الانسان إلى اقرب مجهول يشعر معه بالامان ويعبر عن وحدويته وهذا ما لمحته في مرافقة الحيوان والشاعر المغترب في النص حيث تؤكد الآيات ما بينته المعارف الحديثة من ان الانسان والحيوان والأرض تخضع لاتزان دقيق ومحسوب فالأجرام السماوية تندفع في الفضاء بسرعات محسوبة في اتجاهات مقدرة، بحيث يتزن تجاذبها مع قوى الطرد الناشئة والأنسان هيئته الشكليه قد تمثل ملامح مقدرة بنسبه معينه من حيوان وقد لا يكون التقنين شكلي بل متجذر في الطبائع فيأخذ طبائع ذلك الحيوان ويكون قريب منه فلماذا الناقة ترافق بعض الشعراء ولا يذكرآ مثلا المهره في شعره؟ لماذا البعض يكتب القصيده ودون شعور تجده يقحم الخيل او الجمل دون سواه ويرافقه المعنى او اللفظ في اغلب قصائده ؟ لماذا نجد ان الذئب وصوته ونمطه محل استشهاد للبعض ؟ مالرابط بين الصقر وتواجده في القصيده ونفسية الشاعر والشاعره ؟ الحيوانات من طيور وزواحف..الخ من كلب وحمار وثعل وحصني وداب ونسر وصقر وجمال ورخله.............الخ تسلطنهم على النص هل له سبب؟ اقول نعم وسوف أوضح الرابط والسبب الحقيقي ولغة الطباع وتجاذبها النفسي بين الشاعر واختياره للحيوان
ولكن بنتظار حضوركم للمتصفح واستقطاب اشعار لكم
أو لبعض الشعراء لتوضيح سبب الاختيار؟ وهل هناك شعراء لم يتسلط عليهم مرافقة حيوان معين ؟ ومالسبب؟
تحياتي واحترامي للجميع
تعليق