إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

للنداوية فقط ...

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • للنداوية فقط ...


    هلا و غلا بالجميع ...

    قريبا هنا بمشيئة الله سأقوم بقراءات نقدية مبسطة لقصائد الراغبين من أعضاء النداوي فقط وفقا للأتي :

    * التنسيق مع الشاعر أو الشاعرة , فإذا رغب نتفق على إحدى قصائده و من إختياره . على أن يرسل لنا رابطها عبر الخاص.

    * أن لا تتجاوز القصيدة عشرة أبيات مراعاة للوقت و لإعطاء الفرصة للاخرين .

    * إستلام القصيدة بداية كل أسبوع أي مساء كل جمعة على أن تكون بين أيديكم بمشيئة الله نهاية الأسبوع أي ليلة الجمعة .

    * لا مانع من مداخلات و إستفسارات الأعضاء بعد نزول القراءات .

    * لصاحب القصيدة الحق في النقاش لما فيه إثراء للموضوع .

    * سيكون لكل قصيدة موضوع مستقل منعا لتعارض المداخلات أو لتداخلها .

    (ما الإعتذار سلفا لأي تأخير من قبلنا لظروف طارئة )

    نسأل الله العون و الهدى و السداد ...
    دمتم بخير
    (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

    wadanym@hotmail.com

  • #2
    فكرة طيبه ورائعه
    ومجهود تشكر عليه استاذي وعساك على القوه ..
    بإنتظار انطلاق هذه القراءت لنستفيد ونفيد ..
    تقديري

    :

    :


    لمراسلتي إضغط هنا

    تعليق


    • #3
      أستاذي وأخي الاكبر مبارك الودعاني
      نشكر لك هذه البادرة الطيبه
      وهذا ان دل يدل على رقي هذا الصرح الشامخ
      الذي نسعى جميعاً جاهدين ان يكون في مقدمة
      المنتديات في الطرح والجوده



      تقبل تحيات اخوك غريب
      أبو ولايـــــف
      [poem=font="Simplified Arabic,5,#97311A,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
      ماكبا الفارس ولكن الجواد اللي كبا = فارسك شهمٍ ولاهي سبته كبوة حصانه
      من يلحقني الرديه قلت يخسا ويهبا = جايزة شرواه من مثلي ترى قطعة لسانه[/poem]

      im-vip-1@hotmail.com

      تعليق


      • #4
        اررررررررررحب يابومحمد



        مجهود رائع تشكر عليه وعساك على القوة



        وانا بطرح قصيدة للنقد


        تقديري واحترامي لشخصك الكريم
        al-askar111@hotmail.com



        [poem=font="Simplified Arabic,5,#FF2600,bold,italic" bkcolor="" bkimage="" border="double,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
        من صاحبي زلته لاجات امشيها=اما على حشمته والآ لشيبانه


        اطا عليها ولا كني بموحيها = واصد عنها وابرر غلطة لسانه


        واحسب عواقيبها والله يعديها = من خوف لايدري الحاقد وشيطانه[/poem]

        تعليق


        • #5
          شكرا جدا لكل من معاني الشوق و غريب الشمراني و لأبو مبارك الغالي ...

          تحياتي لكل من مر من هنا ...

          القراءة القادمة للشاعرة كبرياء ...

          أنتظرونا ...
          (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

          wadanym@hotmail.com

          تعليق


          • #6

            عنوان القصيدة ...
            (في ذمتي ما أنسى طعونه لو مشت سلمى وأجا )

            الجزء الأول
            تمنيت بعد قراءة متأنية أن يُشتق العنوان من روح القصيدة ليكون ( الصدمة ) ..

            إستهلالة مأساوية تنبئ عن نفسية محبطة للموقف الصدمة !
            (أقبـل يلـوّح بالخيـار)...
            مبدأ يشد المتلقي و يستثير تساؤله , أي خيار ذلك الذي يلوّح به ذلك القادم ؟ و كأن الشاعرة بذلك ربطت المتلقي من أول وهلة بالنص .
            مشهد بصري حركي جسّده الإقبال و التلويح ..
            فتح باب الاحتمالات ( اللي أمر من الغياب ) كي لا تطول الحيرة المؤدية للعزوف .
            تناقض طاقتي الفعلين (أقبل , يلوح) الصرفية أحدثت هزة بنائية أركدها ترابط المعنى .
            (ويفـلّ كـفٍ مـن شحـوح الوقـت مافيهـا رجــا)
            هنا تتمثل خيبة الرجاء !
            الربط هنا رائع بين الشطرين و المتمثل في مفردتي ( التلويح , الكف) حيث التلازم بين الحركة و العضو , توافق الصورة بين الكف و الراية دلالته (يفل) و لكن لا شيء يحقق الأمل .
            شحوح ذات عمق في المبنى و المعنى تصوّر الحالة .

            (أقبل يمـاري بالسنيـن الموحشـة وارض الخـراب
            ويطش فـي وجهـي ثمــــانيـن الـف عـذر ومانجـا )
            أقبل مرة أخرى وقد أتت لتأكيد المشهد ...
            يماري !؟
            المماراة بالشيء الجيد فعلا كان أو قولا , لكنه هنا أخذ صورة مغايرة قد يكون دافعها العتب الموجع لدرجة السخرية , (سنين موحشة , أرض خراب ) تشبيه يتشح برداء الحزن لمرحلة عمرية اشتملت الزمان و المكان .
            (مماراة , طش) سلوكيات مجافية للوفاء .... و لكن لا منجى مهما كانت الأعذار التي دخلت في رصدها صيغة المبالغة بضخامة العدد لإعطاء عمق ذا بُعد دلالي مؤثر ومشخـّص بدقة للحالة.
            و لا يزال اختلاف طاقتي الفعلين (يطش , نجا ) الصرفيتين واضحا .


            (عذره وهـا فـي صفحـة ايامـي وميـراده سـراب
            عـذره قبيـح وفعلـه اقبـــح مـن خفافيـش الدجـا)
            لفت نظريي هنا (وها) كفعل لأن المتعارف عليه بأنها تستخدم كصفة (واهي) و عند إذ لو استخدمت (ظما) مع اعتقادي أنها أرادت بـ (وها) تلاشى أو ضعف .
            دعاني ذلك لكي تكتمل الصورة بين الظمأ و السراب التي كانت غاية في الحرفنة الإبداعية .
            ووجود (عذره) مباشرة بعد صيغة المبالغة (ثمانين ألف عذر) أربكت الترابط بين الشطر و عجز ما قبله ومع ذلك لايزال المعنى يتنامى بين يدي المتلقي الذي لايزال يصعد مع النص .


            .
            (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

            wadanym@hotmail.com

            تعليق


            • #7
              الجزء الثاني

              الأمور تزداد سوءً ....!
              ( عذره وها , عذره قبيح , فعله أقبح ...) شواهد أوردتها الشاعرة لإثبات حقيقة الموقف و أوصلتها بصورة تشبيهيه غاية الخوف و التخفي ...

              (ماطاب جرحه من سنين ولـو كذبـت وقلـت طـاب
              أحـس فـي خنجـره كنـه تـوّه بصــــــــــــدري لـجـا)
              بعد التصوير الحركي لما يشبه المشهد التمثيلي لموقف اللقاء و تداعياته المؤلمة من جانب و اللامسئولة من جانب آخر يبدأ الخطاب الذاتي للبوح بما يعتلج الذات ...
              يا أنت ... يا أنتم ... يا أنا !!!
              (ما طاب جرحه من سنين ) ...
              ما طاب جرحه ... لنكرانه أم لغيبته أم لحضوره و عذره الواهي أم للألم بعد سنين من تلك العودة و أثاراها الموجعة ؟
              كل ذلك ممكن ...
              لكن الأهم أن الجرح لم يطب , و أن الألم المعنوي ـ أشد ـ رغم التشبيه الحسي بطعنة الخنجر ... (في خنجره) لها مرادفها في لهجات أخرى (بخنجره) .
              ( لجا ) قوة بلاغتها في هذا الموقف تكمن في الطعن و الاستقرار ...

              (سترتـه اعـن اعيـون عذالـي بـرثّـات الثـيـاب
              وشافـوه فـي رمشـي مادونـه لاستـار ولاحـجـا)
              لايزال البوح المؤلم يتدفق ...
              لكن ذلك الجرح العميق مستورا عن من يتصيد سقطات الكبار , كُتبت (اعن=عن) للتوافق اللفظي الكتابي , (برثات الثياب ) دلالة الانصراف عن الزينة الرامزة للفرح ... لكن الكناية عن الحزن برثاثة الثياب قد تتضارب حوله الآراء !
              بالرغم من ذلك رأوه ...!
              (رمشي ) و كما يقال بأن عين الصب فضاحة ...
              في البيتين السابقين تبلورت الصورة بين يدي المتلقي عن الحالة العاطفية و الوجدانية التي ظلت مسرحا للصراع بين تبرير العتب و القناعة .

              (واليوم جاني يحسب إن اللـي مضـى مالـه حسـاب
              ماهمّـه إلا كيـف ياسـع عـذره حـروف الهـجـا)
              عودة للخروج من زوبعة الأنا ...
              بعد نبش الذاكرة ... بعد مراجعة المواقف ... أو لنقل بعد تحديد الموقف !
              هنا وقت المحاسبة ...
              في الشطر الأول خرجت الشاعرة من بوتقة المشاعر متجردة من التأثير العاطفي تحت وقع الصدمة لتكتبه بالعقل !
              (حروف الهجاء) استعاضة ـ أدبية راقية ـ عن التعبير عن (بياع الكلام ) و بمعنى أن لا مناص من الحساب .
              (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

              wadanym@hotmail.com

              تعليق


              • #8
                الجزء الثالث

                ( ماعاش وحشـة ليلـةٍ ظلمـا علـى صـوت الذيـاب
                وماحـس فـي قلـبٍ وحيـد لغيـر ربـه مالتـجـا)
                لندخل مع شاعرتنا في هذا البيت الاعتراضي ـ إن صحت العبارة ـ في مقارنة المواقف كوسيلة تعضيد الحجة ...
                (ما عاش , ما حس ) ياااه كم تحمل هاتان الجملتان من الشجن !
                (وحشة ليلة ........) لنعش أعزائي تلك الليلة الموحشة و الظلماء حيث لا يبدد صمت المكان و الزمان سوى صدى صوت الذئاب ...
                أأحسستم بالموقف ... مشهد درامي ينبض رعبا ...
                المشهد ليلي بصريا , سمعيا , حركيا ... فعلا و أنت تقرأ الشطر تشعر بالوحشة الحقيقية التي تتحول لا إراديا للشعور بالوحدة التي اقتنصتها الشاعرة برشاقة في الشطر الثاني ..
                و لكن ما يبدد الوحدة و الوحشة هي تلك الإشعاعة الفطرية لدى الشاعرة باللجوء لله سبحانه و تعالى ...
                تميز هذان البيتان بطاقة مهولة من الشجن و العتب ...

                (اليوم عوّد فـارس احلامـي علـى صهـوة عتـاب
                وحْصـان عشقـه فـي مقابيـل الليالـي مسـرجـا )
                بدأت تتجلى حقيقة الخيار الأمـَر من الغياب ...
                (صهوة عتاب ) تكمن قوة هذه الجملة التصويرية بلاغيا في اختزالها للموقف برمته و قدرة الشاعرة في الربط التكاملي بين المعنى و التركيب البنائي في هذا الشطر , نعم لقد عاد و لكنه عودا ليس مفرحا قطعا و معه ما معه ..
                بمعنى أن لا قناعة و لا قبول به لأنه لا يزال مهيأً للوقوع فيما قد وقع فيه سلفا ...(حصان عشقه ) , ( مقابيل الليالي ) , (مسرجا) دلالة الصور هذه لا تحتاج لتحليل لإثبات مبررات القناعة .

                (يظن ابنسى ؟ كيف ابنسى ؟ ويش جابه ؟ ويش جاب؟
                وش يطوي الغربه مـع الليـل الطويـل ليـا سجـا)
                تسارع وتيرة التساؤلات التي تمثلها حالة تعاقبها (يظن؟ ..كيف؟ ..ويش؟ ...ويش؟) مؤشر على نفاذ حالة الصبر و تشعر بها و كأن الأنفاس تتلاحق أيضا ..
                و بنائيا توحي بالعد التنازلي لإنهاء النص ..
                (أبنسى؟) تكررت في موقفين تساؤليين مختلفين كل منهما داعم للآخر , الأول تساؤل تقريري توكيدي و الثاني استفساري .. زادهما جمالية الطباق بين (جابه) و(جاب) الذي عمّق مبدأ القناعة بأن لا قبول ...
                (سجا=سجى) لفتت نظري هذه المفردة القرآنية الدالة على روحانية الشاعرة و حُسن توظيفها للكلمة وفق سياق الشطر ..
                (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

                wadanym@hotmail.com

                تعليق


                • #9
                  الجزء الرابع

                  أي عندما يسكن الليل الطويل ـ إيماءة لليل الشتاء ـ بهدوئه و ركوده أو يسكن أهله فيعم الصمت أرجاء الكون ...يأتي السؤال الموجع (وش يطوي الغربة ؟) و هنا غربة الروح عن من حولها لا غربة المكان ...!
                  و ما أصعبها من غربة !

                  (هو مادرا إن القلب من جوره كبـر ليـن إن شـاب؟!
                  وفي ذمتي ما أنسى طعونه لو مشـت سلمـى وأجـا)
                  أنتم يا ....
                  تساؤل إخباري لكم , لا أريد الإجابة ....
                  كأنه كان لسان حال شاعرتنا و هي تلملم بقاياها و بقايا النص ..
                  هذا القلب الذي نثر ما في جعبته بين يدي ذائقتكم الشعرية , أتعلمون أم أيعلم أنه شاخ هما و غما لما تعرض له من الجور ...
                  لكن لن أنسى تلك الطعون إي في ذمتي أي قسما أنني لن أنساها ...
                  لإعطاء هذه الاستحالة في النسيان مصداقية أُستخدمت صيغة المبالغة في صورة تشبيهيه إبداعية تأطرت في جملة قسم شرطية ربطت بين عدم النسيان بممشى جبلي (سلمى و أجا ) الحائليتي الموقع ..
                  و هو نسيانٌ عدمه من المستحيلات ..
                  أخذتنا الشاعرة في هذا النص الممتع بين روعة المفردة تحديثا و أصالة و جالت بنا في مشاهد بصرية صوتية حركية وفق سيناريو حواري شعري أدخلت فيه المتلقي كعنصر مهم , كما أتحفتنا بمقدرتها على ربط النص كوحدة عضوية تخللها شيء من الانفصام البنائي الجزئي من خلال تناقض الطاقة بين بعض الأفعال .
                  دخل العقل بتجريداته في عمق النص كحالة تفاعلية مع الموقف !
                  آمل أن تكون القراءة الفنية لهذا النص ـ وفق زاوية رؤيتي له ـ قد أضافت شيئا مما نطمح إليه من الإفادة و الاستفادة في سبيل تصحيح المسار الشعري في الساحة الشعبية ...
                  لم أتطرق للوزن و إنضباطه و لا البحر و ماهيته و لا القافية و انسيابيتها ...
                  لأنني أقرأ نص لشاعرة ...
                  دمتم بخير ...
                  مبارك الودعاني
                  23أبريل2010م
                  (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

                  wadanym@hotmail.com

                  تعليق


                  • #10

                    تسلم يابو محمد على هذا المتصفح الذهبي والثري
                    فاأنت من يقرأ النص وقائله وتتعمق في قراءة يواطنه وتعلن اكتشافك في ربطه البنائي والفني بالأضافة لطاقات المفرده بداخله ِ

                    شكراً لك
                    h.al.dolehy@hotmail.com

                    تعليق


                    • #11
                      جهد جميل ومبارك وبذل معرفي راقي



                      شكرا على هذا العطاء الادبي الماتع والى الامام






                      دمت بود
                      برفقتي هذه الهدية لكم

                      http://www.youtube.com/watch?v=7AqZaAjbLW8

                      وايضا هذا الصدى لمن يعشق هكذا فكر
                      كن طموحا تتقازم امامك العقبات واصنع من ذاتك دروعا متعاقبة تقف بحزم المقتدر لكل صدمات التكاسل ؛ لا تترك للهموم منفذا في قلبك واعلم انها لا تقوى على البقاء الا بإذن منك وترحيب دائم؛ إن النفس التي بين جنبيك في حاجة ماسة الى تشجيعك لا إلى ترويعك رقم122494

                      تعليق


                      • #12
                        دعاني ذلك لكي تكتمل الصورة بين الظمأ و السراب التي كانت غاية في الحرفنة الإبداعية


                        رساله لكلّ اخواني وخواتي النداويّه :
                        تمسّكوا بهذا الناقد الرائع ..
                        لا يتكرّر مرتان في جيل واحد ..

                        شكراً لإثرائي واتحافي بهذهِ الماده الأدبيه الفارِهه ..

                        تعليق


                        • #13
                          أشكر الجميع على مرورهم الكريم ..
                          العزيز سعود الفرحان ...

                          كل ذلك من ذوقك ,,, أسأل الله أن يجعلنا خيرا مما يُظن بنا
                          ...
                          (( كل أمرٍ ليس له نهاية ...بدايته خطأ )) من تجاربي !!!

                          wadanym@hotmail.com

                          تعليق


                          • #14
                            مقامك مبروك يامبارك
                            الله يوفقك

                            alaklobi@hotmail.com
                            ديـــــــوااانـي

                            تعليق


                            • #15
                              مكتبه نقديه لا يمل القاريء منها
                              ابو محمد بدون مجامله انت تملك ثقافه نقديه عاليه جدا وزودن على ذلك الله عطاك الملح والقبول
                              الله يوفقك .....
                              [align=center]قناة شاعـــر نجد... هنــا
                              .
                              .
                              مدونتـــي.
                              .
                              ديواني الرسمي "منتزه الحرف" في شبكة الشعر كتابي وصوتي
                              [/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X