قصت العنقري

[خمس الجروح]

بسم الله الرحمن الرحيم
اهل النداوي اعضاء وزوار حبيت اشارك بهذي القصه وعساها تعجبكم
تحياتي لكم
اختكم خمس الجروح

في تراثنا الشعبي قصص اشبه ما تكون بالخيال ولكنها حقيقه وهذا المحمد
العنقري من اهل الوشم احب احد بنات بلدته وحالت ظروف اجتماعيه دون
الزواج منها فهام العنقري على وجهه مع قبائل الباديه في محاوله لنسيان هذا
العشق وهكذا ابقى الى ان مرت القبيله التي تحتضنه ببلدته فذهب مع صديق
له اسمه علي الى سوق البلدة وهناك في السوق لا حظ علي ان العنقري اخذ
في التثاوب فسالهعن ذلك وكان ردالعنقري
يا علي هذا الموت ما هو بثواب
مير الله الله بلكفن والرهابه
واليا حملتوني على اللوح والباب
توقفوا بي ساعه عند بابه
اعذي يطل الترف وضاح الانياب
وقولوا توفى العنقري واسفابه

ثم لفظ انفاسه الاخيرة واخذ علي يصرخ توفى العنقري توفى العنقري
وتماما كما ذكر العنقري في بيته الاخير عندما مرت الجنازة من امام بيت محبوبته
فقد اطلت والقت بنفسها على النعش فماتت لتلحق بحبيبها


وسلامتكم

خمس الجروح

هلا وغلا اختي الكريمه



وقصه محزنه بالفعل ومن الحب ماقتل ونا يضا قرات في احدى الكتب الروائيه الادبيه بقصة مشهوووره وهي قصة ضيف جديع بن قبلان وهي نفس هذه القصه بالظبط ونفس السيناريو



وقال ضيف جديع قصيده قبل وفاته مخاطبا جديع ابن قبلان

بدايتها


ياجديع ابن قبلان خان الدهر بي*** وخانت لياليها مع ايامها بي

وختمها

جابو حكيم ودار بي وافتكر بي*** ولا ظنتي غير الشهاده لقى بي


وفعلا نام بعدها ولم يستيقظ من نووومه بعدها يعني ...مات وفعلا عندما علمت حبيبته بوفاته عندما طلبووو الفاس من بيت ابيها لكي يدفنون ميت جديع اللي هو المقهوي وهو ليس مقهويا من الاساس ولكنه عمل هذا العمل تقربا لحبيبته التي كانت من عرب جديع ابن قبلان وعمل عند جديع ابن قبلان عاملا للقهوه.....

وعندما اخبرووها من توفي من بيت جديع جاءت تصيح وتنحب حتى خرت ميته هي الاخرى على جثة حبيبها وقيل ان جديع ابن قبلاان رحمه الله امر بدفنهما في قبر واحد وقال جديع لم يكتب الله لهم الاجتماع فوق الدنيا فلنجمعهم في قبر واحد وسمي ((بقبر العشااق)) وهو مكاان معروف في جنووبي نجد على اعتقد حسب رواية الرااوي



وسلاامتش يالغاليه



وياهلا ومرحبا بزيارتك



ودعتش الله