إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة مسلم الوليعي الذي مات من الحب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة مسلم الوليعي الذي مات من الحب

    أخواني الأعزاء

    هنا سأروي لكم قصة مسلم الوليعي كما عرفتها من (الشيبان)

    وروايتها لا تختلف عن رواية الراوي محمد الشرهان إلا بشيْ بسيط جدا
    وسمه الأول مسلم بتشديد اللام

    ويبدو أن اسم الوليعي جاء بعد أن مات متولعا بالحب وإلا فليس هو اسمه الحقيقي




    في زمن بعيد وفي بدايات القرن الثاني عشر تقريبا


    عاش مسلم الوليعي وهو شاب بدوي من سكان المنطقة الشمالية الغربية

    وكان مسلم شابا طيب الأخلاق شهم ذو نخوة


    و كغيره من الشباب يطمح لجمع المراجل بجمع المال وتكوين النفس

    ولم يكن في ذلك الوقت من الأعمال التي يمتهنها الشباب إلا أعمالا محدودة ومن أبرزها الرعي
    فاشتغل مسلم بالرعي وأصبح يتنقل بين القبائل حتى حط رحالة في الشمال
    عند رجل من رجال إحدى القبائل المشهورة
    وكان ذلك الرجل لديه حلال كثير وكان كريما فأكرم مسلم وأحبه مسلم الوليعي
    واشتغل عنده سنوات عديدة

    وكان لذلك الرجل بنت جميلة ألفت مسلم فأحبها وأحبته حب عفيف طاهر

    وكان صاحب الحلال لديه ذودين من الإبل فكان مسلم يرعي ذود والبنت ترعى ذود

    وفي أحد الأيام في مفلى الإبل قرصت مسلم حية


    وكان ذلك أمام مرأى من جميع الرعيان

    فلما بكا مسلم وتألم

    هبت إليه الفتاة

    وأمسكت بمكان القرصه وهو اصبعه الخنصر

    وأرخت لثامها تمص اصبعه لتسحب منه السم

    وسقط لثامها بالأرض ولم تأبه به


    وهنا قال الشرهان أنه بعد ذلك خاف من أن يصل إلى والد الفتاة خبره هذا فيقتله فهرب


    وقال لي والدي أنه لم يهرب في وقتها بل استمر عندهم والأمر كان طبيعيا

    وأنهم بعد ذلك عزبوا في الإبل وكانت الفتاة ترعى ذودها بقرب ذود مسلم

    ولما أمساهم الليل ناموا بجانب بعض ولكنهم غير ملتصقين ببعض وكانا ملتحفين لحافا واحدا
    ومن طهرهم فصلوا فيما بينهم بحبس صغير من التراب

    وعندما استيقضوا في الصباح رأت البنت حول منامهم أثر حوافر فرس أبيها


    فخافا أن يتهمهم بتهمة

    ولخوف الفتاة على مسلم من والدها قالت له لا تدخل الفريق بل ابق بعيدًا وأنا سوف أذهب بالإبل وسأكتشف إن كان والدي قد ضن بنا سوءًا أم لا
    فإن كان الأمر طبيعي ولم يشك فسأقرع الحوض للإبل وتأتي أنت
    لأنني إن ذهبت لأناديك علموا أننا خائفين فيشكون في أمرنا

    وإن كان هناك خطرًا عليك فسأصرخ باسمك فاهرب لأهلك
    وهذا من حرصها عليه لأنها تحبه فضلت أن يبقى بعيدًا لكي لايطوله شر والدها

    وكانت تمشي إلى الفريق بخطىً وجله ولم تكن مشكلتها أهلها بقدر ما هي مفارقة مسلم

    ولما عادت وقابلت أبيها وجدته لم يشك بأي شيء لأنه يثق فيهما ويعلم طهرهما

    وعلى قول ابن رشيد
    [poem=font="Simplified Arabic,6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    مايستشك ياحمود كود الرديين=وإلا ترى الطيب وسيعٍ بطانه[/poem]

    ومن فرحة البنت وشوقها لمسلم بعد علمها بأنه لن يفارقها


    نسيت فصاحت له تناديه باسمه


    وعندما سمع نداءها علم أنه الموت فهرب

    وكان متحسرا لفراقها وخائفًا عليها من أن يمسها والدها بسوء

    فذهب لأهله خالي اليدين

    وكان مهموما من فراق محبوبته والهم الأكبر خوفه عليها

    فجلس عند أهله مريضا وانسلت حاله

    فحاروا به أهله

    عرضوه على أطباء شعبيين عدة فلم يجدوا به مرض

    وقال أحدهم إن الذي فيه عشق


    فخلوه يشرف بأعلى مكان واسمعوا ما يقول


    فعلا نفذوا ما أوصاهم به الحكيم الشعبي



    ولأن جبل رضوى قريب منهم جدا



    صعدوا به قمة جبل رضوى


    فأشرف منها أعلى مكان ووقف على الميهاف

    وأنشد الأبيات التالية :

    [poem=font="Simplified Arabic,6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    يقول الوليعي والوليعي مسلم=من دامت أيام الصبا له دام
    لو إن عجات الصبا يجبرنه=كما يجبر الجابر كسير عظام
    قارٍ قراني يوم قرصت خنصري=قارٍ قراني ماعليه لثام
    إلى قرى القراى وأرخى لثامه=قلبي تزايد علة وهيام
    قراني وهو يسبح من الدمع ناظره=ليته قراني والعيون نيام
    رقيت في رضوى ورضوى منيفه=وأخيل في عيني جنوب وشام
    أخيل بعيني طلحة ناعمية=سلام يادار الحبيب سلام
    أنا جيتكم من راس رضوى عشيه=كما شن غرب باد منه وذام [/poem]


    وبعد أن أتم الأبيات سقط ميتًا وتدحرج من أعلى قمة رضوى



    فأقسم أخوه أن يقتل من قتلت أخاه
    فعندما حملوه لدفنه قام أخوه وقص قرونه
    وبعد أن دفنه أخذ الجدايل (القرون) وعبائته
    وذهب إلى منازل القبيلة التي كان مسلم يعمل فيها
    و وضع عباءة مسلم على جنب الذلول والقرون ربطها على القربة
    وعندما وصل منزل القبيلة وقف على العد
    وكل من جائت تروي عطاها القربة تروي له فإذا ملأتها ولم تقل شيئًا
    أخذها ونثر ماها
    إلين جت بنت ومن أول ماشافت العباة على الذلول هرعت إليها
    فباشرها بمد القربة إليها فرأت القرون
    فقالت : ياولد أسألك بالله العظيم ربك اللي خلقك وأذرى نسمك وين راعي هالقرون والعباة؟
    فقال والله ما جيتك إلا دافنه

    فصعقت الفتاة وماتت في مكانها

    رحمهم الله جميعا


    وهذه القصة مثبته ومتواترة الروايات
    وعليها شواهد من الشعر


    مثل قول أحد الشعراء
    [poem=font="Simplified Arabic,6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]

    والله فلا ألوم الوليعي ولو طاح=من رأس رضوى والعوض به عباته
    مير اعذروني عند هبات الأرياح=لأذب عمري ثم أسوي سواته[/poem]
    وكذلك قول الشاعر


    [poem=font="Simplified Arabic,6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    قبلك جريٍ والمعنى وابن روق=ومسلم من رأس عيطا رمنه[/poem]

    وجري هو جري الجنوبي والمعنى هو محمد المعروفة قصته وابن روق هو دخيل الله الدجيما

    آمل أن تعجبكم هذه القصة وألا أكون أخطأت في نقلها ومن لديه توضيح آمل أن يضيفه


    لمشاهدة ديواني

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ناصر المجماج
    أخواني الأعزاء

    هنا سأروي لكم قصة مسلم الوليعي كما عرفتها من (الشيبان)

    وروايتها لا تختلف عن رواية الراوي محمد الشرهان إلا بشيْ بسيط جدا
    وسمه الأول مسلم بتشديد اللام

    ويبدو أن اسم الوليعي جاء بعد أن مات متولعا بالحب وإلا فليس هو اسمه الحقيقي




    في زمن بعيد وفي بدايات القرن الثاني عشر تقريبا


    عاش مسلم الوليعي وهو شاب بدوي من سكان المنطقة الشمالية الغربية

    وكان مسلم شابا طيب الأخلاق شهم ذو نخوة


    و كغيره من الشباب يطمح لجمع المراجل بجمع المال وتكوين النفس

    ولم يكن في ذلك الوقت من الأعمال التي يمتهنها الشباب إلا أعمالا محدودة ومن أبرزها الرعي
    فاشتغل مسلم بالرعي وأصبح يتنقل بين القبائل حتى حط رحالة في الشمال
    عند رجل من رجال إحدى القبائل المشهورة
    وكان ذلك الرجل لديه حلال كثير وكان كريما فأكرم مسلم وأحبه مسلم الوليعي
    واشتغل عنده سنوات عديدة

    وكان لذلك الرجل بنت جميلة ألفت مسلم فأحبها وأحبته حب عفيف طاهر

    وكان صاحب الحلال لديه ذودين من الإبل فكان مسلم يرعي ذود والبنت ترعى ذود

    وفي أحد الأيام في مفلى الإبل قرصت مسلم حية


    وكان ذلك أمام مرأى من جميع الرعيان

    فلما بكا مسلم وتألم

    هبت إليه الفتاة

    وأمسكت بمكان القرصه وهو اصبعه الخنصر

    وأرخت لثامها تمص اصبعه لتسحب منه السم

    وسقط لثامها بالأرض ولم تأبه به


    وهنا قال الشرهان أنه بعد ذلك خاف من أن يصل إلى والد الفتاة خبره هذا فيقتله فهرب


    وقال لي والدي أنه لم يهرب في وقتها بل استمر عندهم والأمر كان طبيعيا

    وأنهم بعد ذلك عزبوا في الإبل وكانت الفتاة ترعى ذودها بقرب ذود مسلم

    ولما أمساهم الليل ناموا بجانب بعض ولكنهم غير ملتصقين ببعض وكانا ملتحفين لحافا واحدا
    ومن طهرهم فصلوا فيما بينهم بحبس صغير من التراب

    وعندما استيقضوا في الصباح رأت البنت حول منامهم أثر حوافر فرس أبيها


    فخافا أن يتهمهم بتهمة

    ولخوف الفتاة على مسلم من والدها قالت له لا تدخل الفريق بل ابق بعيدًا وأنا سوف أذهب بالإبل وسأكتشف إن كان والدي قد ضن بنا سوءًا أم لا
    فإن كان الأمر طبيعي ولم يشك فسأقرع الحوض للإبل وتأتي أنت
    لأنني إن ذهبت لأناديك علموا أننا خائفين فيشكون في أمرنا

    وإن كان هناك خطرًا عليك فسأصرخ باسمك فاهرب لأهلك
    وهذا من حرصها عليه لأنها تحبه فضلت أن يبقى بعيدًا لكي لايطوله شر والدها

    وكانت تمشي إلى الفريق بخطىً وجله ولم تكن مشكلتها أهلها بقدر ما هي مفارقة مسلم

    ولما عادت وقابلت أبيها وجدته لم يشك بأي شيء لأنه يثق فيهما ويعلم طهرهما

    وعلى قول ابن رشيد
    [poem=font="Simplified Arabic,6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    مايستشك ياحمود كود الرديين=وإلا ترى الطيب وسيعٍ بطانه[/poem]

    ومن فرحة البنت وشوقها لمسلم بعد علمها بأنه لن يفارقها


    نسيت فصاحت له تناديه باسمه


    وعندما سمع نداءها علم أنه الموت فهرب

    وكان متحسرا لفراقها وخائفًا عليها من أن يمسها والدها بسوء

    فذهب لأهله خالي اليدين

    وكان مهموما من فراق محبوبته والهم الأكبر خوفه عليها

    فجلس عند أهله مريضا وانسلت حاله

    فحاروا به أهله

    عرضوه على أطباء شعبيين عدة فلم يجدوا به مرض

    وقال أحدهم إن الذي فيه عشق


    فخلوه يشرف بأعلى مكان واسمعوا ما يقول


    فعلا نفذوا ما أوصاهم به الحكيم الشعبي



    ولأن جبل رضوى قريب منهم جدا



    صعدوا به قمة جبل رضوى


    فأشرف منها أعلى مكان ووقف على الميهاف

    وأنشد الأبيات التالية :

    [poem=font="Simplified Arabic,6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    يقول الوليعي والوليعي مسلم=من دامت أيام الصبا له دام
    لو إن عجات الصبا يجبرنه=كما يجبر الجابر كسير عظام
    قارٍ قراني يوم قرصت خنصري=قارٍ قراني ماعليه لثام
    إلى قرى القراى وأرخى لثامه=قلبي تزايد علة وهيام
    قراني وهو يسبح من الدمع ناظره=ليته قراني والعيون نيام
    رقيت في رضوى ورضوى منيفه=وأخيل في عيني جنوب وشام
    أخيل بعيني طلحة ناعمية=سلام يادار الحبيب سلام
    أنا جيتكم من راس رضوى عشيه=كما شن غرب باد منه وذام [/poem]


    وبعد أن أتم الأبيات سقط ميتًا وتدحرج من أعلى قمة رضوى



    فأقسم أخوه أن يقتل من قتلت أخاه
    فعندما حملوه لدفنه قام أخوه وقص قرونه
    وبعد أن دفنه أخذ الجدايل (القرون) وعبائته
    وذهب إلى منازل القبيلة التي كان مسلم يعمل فيها
    و وضع عباءة مسلم على جنب الذلول والقرون ربطها على القربة
    وعندما وصل منزل القبيلة وقف على العد
    وكل من جائت تروي عطاها القربة تروي له فإذا ملأتها ولم تقل شيئًا
    أخذها ونثر ماها
    إلين جت بنت ومن أول ماشافت العباة على الذلول هرعت إليها
    فباشرها بمد القربة إليها فرأت القرون
    فقالت : ياولد أسألك بالله العظيم ربك اللي خلقك وأذرى نسمك وين راعي هالقرون والعباة؟
    فقال والله ما جيتك إلا دافنه

    فصعقت الفتاة وماتت في مكانها

    رحمهم الله جميعا


    وهذه القصة مثبته ومتواترة الروايات
    وعليها شواهد من الشعر


    مثل قول أحد الشعراء
    [poem=font="Simplified Arabic,6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]

    والله فلا ألوم الوليعي ولو طاح=من رأس رضوى والعوض به عباته
    مير اعذروني عند هبات الأرياح=لأذب عمري ثم أسوي سواته[/poem]
    وكذلك قول الشاعر


    [poem=font="Simplified Arabic,6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    قبلك جريٍ والمعنى وابن روق=ومسلم من رأس عيطا رمنه[/poem]

    وجري هو جري الجنوبي والمعنى هو محمد المعروفة قصته وابن روق هو دخيل الله الدجيما

    آمل أن تعجبكم هذه القصة وألا أكون أخطأت في نقلها ومن لديه توضيح آمل أن يضيفه



    ناصر المجماج







    لاهنت لاهنت أشهد إنك أوردت قصة تحفظ وتروى في المجالس







    لاعدمت وجودك








    تحياتي لك

    تعليق


    • #3
      الأستاذ الغالي ناصر المجماج


      بيض الله وجهك أستاذ مشاء الله عليك

      دائماً مميز في موضوعاتك القيّمه


      حفظك الله
      [poem=font="Simplified Arabic,5,#000000,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
      الكفو عثرة لسانه تقلـل مـن غـلاه =والردي يخطي ويبطي لا منه ولا عليه
      والثقة قصر ركونه تنومس من بناه =والحكي لو نزه الدنس ما دنس نزيه [/poem]

      [align=center]فلاح القرقاح[/align]

      [align=center] (( ديـوانـي المـرقـابي ))[/align]
      [align=center](( ديـوانـي أبيــــات ))[/align]
      [align=center] qahtani@acs.com.sa[/align]

      تعليق


      • #4
        شجاع الأكلبي




        مرورك شرفني







        شكرا لك
        التعديل الأخير تم بواسطة ناصر المجماج; الساعة 13-01-2007, 04:16 AM.


        لمشاهدة ديواني

        تعليق


        • #5
          ناصر


          لله درك

          ابيض وجه ومدك جزل

          لاهنت على هذا المجهود السخي



          مشهور....

          تعليق


          • #6
            الأستاذ ناصر

            أحببت بعد قرائتي هذ القصه الشيقه

            ان اقول لك موضوع متميز


            وبيض الله وجهك


            وتقبل تحياتي

            تعليق


            • #7
              عبد الله بن شايع ألف ألف ألف شكر لمروك الكريم هنا





















              تقبل تحياتي














              ناصر المجماج


              لمشاهدة ديواني

              تعليق


              • #8
                الغالي مشهور الخيال













                مرورك هنا شرفني













                وما قلته فخر لي
















                تحياتي













                ناصر المجماج


                لمشاهدة ديواني

                تعليق


                • #9
                  الأخ ناصر الله لا يهينك أثريت معلوماتنا بهالقصة والقصيدة النادرة
                  تقبل مني صادق التحية

                  تعليق


                  • #10
                    لله درك

                    ابيض وجه ومدك جزل

                    لاهنت على هذا المجهود السخي

                    تعليق


                    • #11
                      ناصر


                      لله درك

                      ابيض وجه ومدك جزل

                      لاهنت على هذا المجهود السخي
                      دمت برعاية الله وحفظة
                      [poem=font="Simplified Arabic,6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
                      سافرت ناوي أترك الضيق لحظات=لقيت طيفك بالسفر محتريني.?!
                      حاولت أببعد عن خيالك مسافات=الله حسيبك وين مارحت فيني.?!
                      غيرك نسيته ماطرى كل حزات=الا أنت دايم بالدقايق تجيني.?![/poem]
                      شعر: مناور بن هاجد



                      [align=center]للتواصل:
                      munawer_80@hotmail.com[/align]



                      تويتر
                      MunawerBinHajed@

                      تعليق


                      • #12
                        لله درك

                        ابيض وجه ومدك جزل

                        لاهنت على هذا المجهود السخي

                        تعليق


                        • #13
                          موضوع جميل ومعلومات مثريه
                          مشكووووور ناصر المجماج
                          (ربِ لاتذرني فرداً وانت خير الوارثين )


                          [align=left]للمراسله فقط
                          http://vdlvdl.arabform.com [/align]

                          تعليق


                          • #14
                            الأستاذ الغالي ناصر المجماج


                            بيض الله وجهك أستاذ مشاء الله عليك

                            دائماً مميز في موضوعاتك القيّمه


                            حفظك الله

                            تعليق

                            يعمل...
                            X